ثورة ضد النظام العائلي وليست انقلابًا على الرئيس
في عام 2011 صرخ الشعب اليمني من أدناه إلى أقصاه بشعار: "الشعب يريد إسقاط النظام"، لم يكن الشعب يسعى إلى انقلاب ضد علي عبدالله صالح، بل كان يسعى إلى إنجاز ثورة ضد النظام القائم، واس... مزيد من التفاصيل
عقل جميل
عالم رياضيات يُصاب بمرض نفسي، يرى ويسمع أشياء لا وجود لها، مع ذلك يتعايش مع مرضه، ويكرس جهده لحل أصعب المعادلات الرياضية، ليستحق عن جدارة، جائزة نوبل في الاقتصاد العام 1994م.بعد خم... مزيد من التفاصيل
هابر .. "القاتل" الذي يعجن الخبز من الهواء
في القرون السابقة، كانت التربة الصالحة للزراعة أوشكت على الانتهاء بسبب نقص الأمونيا (النشادر/ النيتروجين) في التربة، بالرغم من أن النيتروجين متواجد بنسبة 78% بالهواء الجوي! وقد است... مزيد من التفاصيل
الخطر المحدق على المنطقة العربية
مما لا يدع مجالًا للشك، أن إسرائيل لن تلتزم في وقف إطلاق النار أو تتقيد بأية مفاوضات إلا بشروطها الجائرة، ولن تستجيب أيضًا لأي قرارات دولية أو إقليمية، فاليهود منذ قديم الأزمان ينك... مزيد من التفاصيل
أول بيت!
[caption id="attachment_50379" align="alignright" width="169"] أول بيت سكنه المساح، صنعاء (الصورة من ارشيف الكاتب)[/caption] قادني وذهب بي الشجن إلى أيام الأيام.. عند العاشرة امتط... مزيد من التفاصيل
اللوبي الصهيوني وجامعة كولومبيا
أخبار جامعة كولومبيا اليومية تذكرني بالراحل إدوارد سعيد! كان يفاخر بجامعته وموقف زملائه المبدئي دفاعًا عنه في وجه حملات اللوبي الصهيوني الذي كان يعتبره "عدو" إسرائيل الأول في أميرك... مزيد من التفاصيل
أربع ساعات مع المساح...!
في يوم من أيام العام الماضي، كنت رأيت صورة تجمع فقيد الوطن والصحافة اليمنية الأستاذ محمد المساح والصديق محمد هائل السامعي، بجوار منزل، وطرف أحد الحقول المتاخمة لسوق المركز بعزلة ال... مزيد من التفاصيل
سفينة نوح!
نعم نعم حطت رحالها سفينة نوح بسواحلنا، وكانت مدينة عدن مرساها، وأعانها الله على أوزارها الثقال! كان في استقبالها حشد من الآهات وتوابع آهات أهل عدن ومما أرهق قاطنيها وهم على الصبر ي... مزيد من التفاصيل
غزو رفح قيد التوافق "الديمقراطي" الأمريكي الإسرائيلي
قيل لنا إن الديمقراطيات لا تعتدي، وأيضًا قيل لنا إنه لا خطر علينا من السلاح النووي الإسرائيلي، لأن إسرائيل دولة ديمقراطية، وقيل لنا إن الغرب يتحالف مع إسرائيل لأنها ديمقراطية، وعند... مزيد من التفاصيل
الشاهد على الزمن!
كسنديانة.. مات واقفًا.. وعاش وارفًا كطولق.. لا ينفعه رثاء بلاد ستنعيه كثيرًا.. وتبدي أنها تبكيه غزيرًا.. وقد أشاحت عنه وأضرته جفوتها وجفاؤها في حياته التي محضها إياها.. رحل بصمت.. ... مزيد من التفاصيل
لحظة يا وطن!
حين استأسد البغاث واصاب الرمد عناقيد كرم معشوقته صنعاء، حمل عصاه نحو غنيماته وهناك أمضى الهزيع الاخير من العمر غير متكئ على احد غير التي يهش بها وينوش والا الباقيات الصالحات من شهق... مزيد من التفاصيل
حسين محب.. انتقاد بدافع الاستقصاد!
عندما وصل الفنان "حسين محب" إلى العاصمة صنعاء، في زيارته قبل الأخيرة التي كانت عند وفاة والده رحمه الله؛ حاولت تلك المرأة التي سبقته في شغل موقع مدير المركز الثقافي اليمني بالقاهرة... مزيد من التفاصيل
علي ناصر و"القصر المشؤوم"!
في لقاء جمعنا بالسيد الرئيس علي ناصر محمد، تكرم سيادته بإهدائنا نسخة من كتابه رباعية "ذاكرة وطن" عن الثورة والدولة والسياسة الخارجية والوحدة اليمنية. ولأهمية ما تضمنه الكتاب من مع... مزيد من التفاصيل
لحظة يا زمن... المساح رحل عنا
[caption id="attachment_50253" align="alignright" width="453"] محمد المساح- النداء٢٠٢٤[/caption] بادر الكثير من الأصدقاء والزملاء والناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، بنشر خبر ر... مزيد من التفاصيل
لحظة المساح يا زمن
رحل محمد المساح في قريته التي اختار البقاء فيها، ليرسم نهاية قلم خاض معارك الكتابة بفلسفة خاصة به من خلال عموده "لحظة يا زمن"، وكثير من القصص والحكايات التي دارت في معترك حياته الي... مزيد من التفاصيل
الصح
ليس المطلوب حث الخطى، نحو تكثيف نوايا الجهود الدولية الرسمية الحسِنة، باتجاه منح العضوية (الكاملة) لاسم دولة فلسطين الافتراضية الناقصة، في مبنى الأمم المتحدة وتفرعاتها، بل المطلوب ... مزيد من التفاصيل
في وداع فارس "لحظة يا زمن" النبيل
"لحظة يا زمن" ليس مجرد عمود صحفي، بل هو تاريخ من النضال والكلمة المسؤولة، دامت عقودًا من الزمن، كان فارسها الأستاذ الراحل محمد عبدالله المساح، الذي وافته المنية بالأمس. وبرحيل الم... مزيد من التفاصيل
من توسل الزمن لأجل الوطن!
رافقتنا طيلة سنوات عديدة من مراحل شبابنا، مقالاته الساخرة الهادفة، وكلماته الساحرة والصادقة، وقبلها مواقفه المشرفة المستنيرة والشجاعة من أحداث الوطن واستشراف مآلاته... كنا يومها ط... مزيد من التفاصيل
المساح.. يستوقف الزمن!
مساء أمس الجمعة، صدمتني منشوراتٌ على "فيسبوك"، كان أصحابها بين مؤكدٍ وغير مصدقٍ خبرَ وفاة الكاتب الصحافي الكبير محمد المساح. ومن بين المنشورات والتعليقات من ينكر الخبر إنكارًا لا ي... مزيد من التفاصيل
لحظة من الزمن عاشها المساح!
حقاً إنها لحظة من الزمن عاشها المساح، أعطى للزمن ما أعطاه من الأدب والفن والسياسة. اعتدت أن أغلق هاتفي عند التاسعة ليلا وأعود إليه عند الفجر، داعيا الله أن يسمعنا خيرا فظروف وطننا ... مزيد من التفاصيل