وداعا حسن عبدالوارث
وداعا حسن عبدالوارث الزميل القدير والأستاذ المحب والكاتب البارع والروح الشفيفة… والعدني المرح. يا للحزن الذي تحياه صنعاء في ليلة ثورتها… لكأنك أطلقت صي... مزيد من التفاصيل
صوت أيوب!
صَوتُ أيُّوبَ زادُ حُبٍّ، وَمَاءُ وَظِلالٌ نَشوَى الْهَوَى وَارتِوَاءُ مِن ينابيعَ عَذبةٍ وعُيُونٍ في ديارٍ شَرابُهُنَّ الصَّفاءُ وانسِكاباتُ كُلِّ شلالِ وَحيٍ تستقي من أنغامِه... مزيد من التفاصيل
رسالة من فينيست فان غوخ
عزيزي ثيو، هذه أول رسالة أكتبها لك ما بعد موتي بتلك الطريقة المأساوية، والتي بقسوة أطلقتم عليها انتحارًا. تخيل بعد حوالي أكثر من قرنٍ من الزمان، تعرفت مصادفة على صديقة لطيفة تفهمن... مزيد من التفاصيل
أصوات من الماضي للأديب عمران الحمادي
الكتاب الصغير الحجم الكبير في الجهد والتوثيق والتجميع لألوان من الإبداع الشعبي: الملالاة والمهاجل في ريف الحجرية، إصدار مهم، وهذا اللون من الإبداع الشعبي ذخيرة حية وزاد روحي وجداني... مزيد من التفاصيل
إلياس.. صوت فلسطين
في غيابك، يا إلياس، لا يسعني إلا أن أتساءل: كيف يموت من كان صوتًا لفلسطين وهي حياة لا تموت؟ كيف يصمت مداد الحبر الذي استعار منه المنفى كلماته، وحمل على صفحاته وجوه اللاجئين كما ل... مزيد من التفاصيل
دان ودانه
دان ودانه يا زمن مجنون ضاع الاسم والعنوان النون والتنوين حروف النصب زينة الميزان وأنا الوحيد حيران محتار بين الضم والنصب حروف علة اختل بها الميزان ساد الهرج والمرج سادة ا... مزيد من التفاصيل
كنا معًا
فوتوغراف: الناس والمدينة... "كانوا وما زالوا، الوطن الجميل الذي نفتقده في كل آن" عليكما السلام: سامي غالب، أحمد شمسان. الصورة من صنعاء، في احتفالي... مزيد من التفاصيل
سكان الحزن
نحن سكان الحزن نزلاء التعب قلوبنا بلا اثداء كعصفور يكتب بجناحيه تاريخ الريح.. ** نحن سكان الحزن نبحث عن ملامحنا التي سرقتها الحرب . ن... مزيد من التفاصيل
دموع خجولة في صالة عرض
نادراً ما أبكي، وإن حان وقت الحزن أنزوي بعيدا حتى لا أراني فيسترسل أكثر سلسبيل الدموع. هذه المرة، كان المكان والزمان مناسبين جدا للحظة الضعف. إنها في الحقيقة، ليست ضعف، إنما لحظة... مزيد من التفاصيل
القراءة لغة حب (3):أول الغيث دهشة!
سنواتٌ ثلاث قضتها الكاتبة سلمى لاغرولف في زيارة المدن والقرى السويدية؛ بعد أن تلقت منحةً من جمعية المعلمين الوطنية في العام 1902؛ لتؤلف كتابًا في الجغرافيا للأطفال؛ يتسم بالت... مزيد من التفاصيل
جمل المحامل
أحملُ البلادَ على ظهري، وأمضي.. أمشي فوق الجبال التي لا تموتُ ولا تميل. أزرع في كل حجرٍ حكاية، وفي كل حكاية شجرةَ زيتون لا تذبل، أحملُ صورَ البيو... مزيد من التفاصيل
قصائد نثر مغذاة بالسرد إلى العدني الجميل الفنان الكبير عدنان جمن
(1) القناع الغارق في الأزرق في زاوية بعيدة من الكون، ريشة عدنان تستلهم البحر. عدن تناديه، وصنعاء تهمس له، بين المآذن والبيوت، كل زاوية تهمس قصة ألوانٍ جديدة. الضوء ي... مزيد من التفاصيل
وادي الحليلة وسد وقش بني مطر
يقول الكاتب المصري أنيس منصور، في كتابه "أعجب الرحلات في التاريخ": "فالطبيعي جدًا أن يسافر الإنسان.. أن يرحل.. أن يذهب بعيدًا عن بيته ووطنه.. ليرى ويعرف". صحيح أن هناك فرق... مزيد من التفاصيل
لا تموتوا معي .. اكتبوني من جديد!
المدينة التي كانت تنبض بالحياة، لم يبقَ سوى صمت الأسمنت المتهالك. كانت الشوارع تفيض بالخطوات، وكان الهواء يحمل أصوات الباعة وهم ينادون على البضائع، لكن الآن، كل شيءٍ تحوّل إلى ر... مزيد من التفاصيل
المخيم .. الترقب الأبدي
في الصباح، يتنفس الهواء كأنه يحمل ذاكرة لا تشيخ. كل شيء هنا مغطى بغبار الأيام، غبار الحرب. هل نسي العالم؟ أم أننا هنا نعيش في زاوية منسية، بين حدود الخوف وخرائط الغياب؟ لا شيء في ه... مزيد من التفاصيل
وإن غاب شعرًا إلا أنه حاضر بإبداع آخر
عمرو بن عجلان الذي عرفناه وعهدناه شاعر كبير وصاحب حضور فعال بأشعاره في كل المنعطفات التي تمر بها حضرموت. عمرو بن عجلان الذي اختفى اختفاء قهريًا، ومع اختفائه ظل الكثير من م... مزيد من التفاصيل
رواية السلاحف العرجاء لسمير محمد "قراءة واحدة لا تكفي"
في البداية وقبل كل شيء، أحب أقول إن سمير محمد هذا الكاتب الشاب أو الشاب الكاتب هو بحد ذاته اكتشاف، واكتشاف يشي بالحب والدهشة في آن معًا، فهذه هي المرة الثانية التي أقرأ فيها للروائ... مزيد من التفاصيل
تعز.. قصائد مغذاة بالسرد
(١) صبر الحارس: في أعلى "صبر"، حيث تطل ظفائر بائعات القات على المدينة، هناك حيث تشعر أن الجبل يتنفس من قلبها. صبر ليس مجرد حارس، بل ذاكرة تمتد لأجيال. كل شجرة فيه تحمل في... مزيد من التفاصيل
إلى حيث ألقت
غزة الفداء والإباء غزة اكتمال الروح عنوان المدى عزمها غطى الأفق بعزمها غادرت ساحات القلق مؤمنة بربها قرأت آية الرحمن قل أعوذ بالله من شر ما خلق طفلها بالمهد بالشهادة نطق ح... مزيد من التفاصيل
القراءة لغة حب (2): المسابقات للأطفال كمبادرة مجتمعية
اتصلت بي صديقتي تشكو أن ابنتها ذات السنوات الست لا تستطيع النوم، وتهذي بكائنات غريبة تلتهم وجوه البشر، وتشرب أدمغتهم! بعد نقاش مستفيض، وبمزيد من المتابعة والملاحظة؛ تبين أ... مزيد من التفاصيل