
المقالح في ذكرى رحيله الثانية
حشد هائل وحضور كثيف من محبي وتلاميذ وأصدقاء وأبناء أستاذ الأجيال الشاعر الكبير والناقد والمفكر الدكتور عبدالعزيز المقالح في ذكرى رحيله الثانية. [sw_media_slider ids="101348... مزيد من التفاصيل

أبناء الريح
أيّتها النار، لا تحرقي الظلّ، دعيه يركض عارياً خلف الغزلان. نحن أبناء الريح، نلتحف رائحة التراب وننصب خيامنا على حافة الضوء. يا قصب الوادي، أين ت... مزيد من التفاصيل

بيت لاهيا- شمال غزة
في شمال غزة حب اليمن رافقنا في كل رحلة نزوح. نترك خلفنا جدران منازلنا المدمرة، وننقش عليها ان هجرنا او متنا او قطعوا اوصالنا واصبحنا بلا مسكن بلا وطن "ستبقي اليمن منقوش... مزيد من التفاصيل

إبداع السخرية والتحدي في ديواني الخفنجي والقارة
هذا الاسم الغرائبي هو اسم ديوان الأديب والشاعر الكبير الساخر والمتمرد علي بن الحسن بن علي بن الحسين الخفنجي. عكف الباحث والأكاديمي الدكتور إبراهيم محمد أبو طالب لعدة أعوام... مزيد من التفاصيل

الكتاب اليمني.. أحد المغتربين
في الـ16 من أكتوبر/ تشرين الثاني 2019، كنت في زيارة إلى بيروت، حين راسلني الصديق الروائي اليمني وجدي الأهدل، على بريدي في "فيسبوك"، يطلب مني خدمة؛ حمل 30 نسخة من كتابه القصصي "التع... مزيد من التفاصيل

المقالح في ذكراه الثانية.. مودة وصداقة لا تبلى
من خلال تجربتي القريبة منه رغم بعدي لسنوات وعوامل عدم الاستقرار في مدينة أليفة كصنعاء، إلا أن من دواعي بهجتي أن الدكتور عبد العزيز المقالح فاجأني غير مرة بمحبة لا توصف. أولها حينما... مزيد من التفاصيل

بنت الصحن
الحالمون بغد أجمل ليس كالحالمين بلعبة ماستر كارد... السياسة كالمؤذن... كلما مرت يومًا... سحابة يصلي يومًا... بمكة ويومًا... يصلي بمالطة الحالمون بشربة ماء... نظيفة ليس كال... مزيد من التفاصيل

اللغة الشعرية وخطاب الذات في «تأخذني التفاصيل»(1)
* تعيد النداء نشر قراءة نقدية كتبها المرحوم محمد ناجي أحمد عام 2017 بمناسبة صدور المجموعة الأولى للقاصة والكاتبة اليمنية الراحلة مها صلاح. ـــــــــــــ عن «دار أزمنة»... مزيد من التفاصيل

المقالح..موت يحمل كل معاني الحياة
ليس لدينا نهرٌ؛ المقالح نِيلُنا. ليس لدينا حدائقُ بابل؛ المقالح حديقتُنا المُحَلِّقة. وليس لدينا أهراماتٌ؛ المقالح هرمُنا الأكبر. يستطيع الرؤساءُ والملوكُ والأباطرةُ صناعةَ القا... مزيد من التفاصيل

نادية الكوكباني تُخلد شخصيات وأحداث يمنية في "هذه ليست حكاية عبده سعيد"
صدرت حديثاً عن دار الحوار للنشر والتوزيع، في مدينة اللاذقية السورية، رواية "هذه ليست حكاية عبده سعيد" للقاصة والأكاديمية الدكتورة نادية الكوكباني. وعبرت الكوكباني في... مزيد من التفاصيل

مها ناجي صلاح
لماذا يا مها تصعقينني برحيلك، بينما مازلت أرتعش بحمّى فُقد أحباب كُثر رحلوا؟ لماذا يا مها يا ابنتي التي احتضنتك ورضاعتك معًا، وابتهجت عدسة كاميرتي بتصويرك وأنتِ بأربع أسنان فقط، ت... مزيد من التفاصيل

كنتُ في دماج: الإرهاب يأتي من الداخل
"يمكن أن تكون المجتمعات جاهلة، ولكن الأخطر من ذلك أن ترى جهلها مقدسًا"برتراند راسل.. ** مع الألفية الثالثة، 2009، وفي الطريق الطويل من تعز إلى صنعاء، أوقفنا سائق السيارة ال... مزيد من التفاصيل

مها صلاح..صوتًا لا يعوض
ببالغ الحزن والأسى، ننعي الكاتبة اليمنية المبدعة مها صلاح، التي غادرت عالمنا إثر ذبحة صدرية تاركة إرثًا أدبيًا زاخرًا بالعمق والجمال. مها صلاح، التي وُلدت في صنعاء عام 1978،... مزيد من التفاصيل

المواصي
في المواصي، كانت الرمال تهرب تحت أقدامنا كأطياف أجداد، وكان البحر يطوي صدره كمن يخبئ أسراراً لن تقولها المياه. حين حملنا أحلامنا في أكفنا وسرنا بين البرق والمطر، كان ... مزيد من التفاصيل

عَيْشْ وَمِلِحْ
هو الآن يراها بعد مضي ما يقرب من عقدين من الزمن، بأنوثتها الطاغية، وجمالها القاهر. عيناها الهجينتان، وشعرها الأسود كقطع الليل المظلم، ينساب باختيال ومرح وزهو، وابتسامتها ال... مزيد من التفاصيل

شغف الحرية
النهرُ لا يحبّ الضفاف. يعضّها بأسنانه، يتركها مكسورةً خلفه، ويمضي كأنه لا يعرفها. الشجرةُ لا تحبُّ الجذر، تطردهُ بعيداً عنها، ترسله إلى الظلام، وتبني لنفسها بي... مزيد من التفاصيل

شاطئِ غزّةَ
على شاطئِ غزّة كانت تقفُ كأنها وطنٌ يتنفس، ثوبُها علمٌ ورائحةُ الملوحةِ تلتفُّ حول خصرِها كعِقدٍ من الأمواج. قالت لي الريحُ: "احفظْ ملامحَها، فهي عينٌ تأخذُ لونَ البحر، وش... مزيد من التفاصيل

خربشات هديل مانع تملأ العالم بهجة ومسرَّة
تفتح هديل مانع أبواب العالم بهجةً وسعادةً، تحمل في طياتها جمالًا وانفتاحًا وعشقًا للحياة، والأمل، والفن(1). تُغنّي داخل أرواحنا، وتغسل القلوب القلقة بصوتها وإطلالاتها، صباحًا ومسا... مزيد من التفاصيل

منطقة الحصن
لوحة تم توقيعها والانتهاء منها. مقاس العمل متران في متر وثلاثين... هي لأحد أعرق وأقدم الحصون اليافعية الحميرية. منطقة الحصن. وتبين جمال الطبيعة والعمارة الفريدة التي تمتاز بها ي... مزيد من التفاصيل

نبوءة الخلاص
بين الخيام، تتفتّق التربة الصفراء بالخضرة كأنها تنهيدة أولى للأرض. شتلة هنا، وشتلة هناك، كأنها أصابع خضراء تلامس السماء الهاربة. لا شيء يعدّل الكسر مثل نبتة، ولا شيء يعيد النفس إلا... مزيد من التفاصيل