ساحة تأمل
فوتوغراف: الناس والمدينة... لم يبقَ من ساحة الحرية والتغيير 2011، غير هذه الوجوه الأنيسة، ونقشة الحناء، وخطوط الكحل النوراني، وذاكرة بعييييدة، لكنها قريبة من القلب عندما نش... مزيد من التفاصيل
بشار
في الصباح، عندما كانت فيروز تغني، كنت أنا صغيرة، بالكاد أتسع لجديلة ويد ممدودة، فأين كانت تختبئ هذه الذاكرة.. لا أعلم. أمي التي تمسك المشط بيد راقصة، تعقد الشريطة بأصابع راقصة، تب... مزيد من التفاصيل
عدن في الذاكرة
فوتوغراف: الناس والمدينة... يقول محمود درويش: “ذَهَبْنَا إلَى عَدَنٍ قَبْلَ أَحْلاَمِنَا ‘ فَوَجَدْنَا القَمَرْ يُضِيءُ جَنَاحَ الغُرابِ التَفَتْنَا إ... مزيد من التفاصيل
يا قمري البان: ملمحٌ من عروض المحضار
تنتظم نونية المحضار الرائعة "يا قمري البان" في أربعة أبياتٍ (أو فصول) متماثلة، يتألف كل بيت فيها من ستة أشطار (مسدوس)، نوردها هنا موزعة في ثلاثة أسطر شعرية؛ تعقبها اللازمة المتكر... مزيد من التفاصيل
الوطن في السماء
كان أستاذ التاريخ خاويًا بلا حياة أو موت، وهو يقول -بابتذال بعيد عن الجحود- إنه لا يعرف عن الوطن سوى أنه من ابتاع لنا أثواب اللاشيء الفضفاضة التي نكتسيها. أبٌ شحيح، تعمد ا... مزيد من التفاصيل
خانة المقارم.. تموت المقرمة إن لم تتنفس
" كم هي صغيرة تلك الأشياء التي أحب"، من رواية "أن تقرأ لوليتا في طهران"، آذر نفيسي المقرمة: الأكثر حميمية إلى قلبي من ملابس النساء، ما إن تطأ قدمي أي سوق شعبي، أتو... مزيد من التفاصيل
لاجئ من المنفى.. إليه
طَرَقتُ البوابة لاجئًا من المنفى إليه أريدُ جلدًا العالم البهيم يَجهشُ بعوضًا جائعًا دمائي السائغة تهرُشُني أريدُ جلدًا قبل أن أحِيكَ قميص طرقتُ البوابة أعيدوا لي مِزقَاتِ صو... مزيد من التفاصيل
ستشرقُ الشَّمسُ حتماً من خنادقِكم
يا غزةَ العيدُ أفراحٌ وأضواءُ وعيدُكِ اليومَ بارودٌ وظلماءُ نارٌ تشبُّ وأحياءٌ مهدَّمةٌ وزلزلاتُ صواريخٍ وأصداءُ وف... مزيد من التفاصيل
الحرية لرباب وزملائها
فوتوغراف: الناس والمدينة... كل التضامن مع الزملاء والزميلات، الذين يعملون مع وكالات الأمم المتحدة، والمنظمات الحقوقية غير الحكومية، في صنعاء ومناطق مختلفة من اليمن، من قبل مليش... مزيد من التفاصيل
علوان الشيباني.. حضور في الغياب
هناك رجال/ أسماء لا يليق بنا الحديث عنهم بأفعال الماضي، لأنهم جديرون بالحاضر المضارع السائر إلى المستقبل، وهم فيه أجدر. رجال/ أصدقاء، قادة، صدوقون، نقشوا ملامحهم في جدارية الحيا... مزيد من التفاصيل
طريق تعز.. إلى المستقبل
يمكن ان يكون فتح الطريق في تعز مدخلا إلى تعافي اليمنيين من الحرب التي عصفت بالبلاد قبل عشر سنوات. البداية كانت في صعدة ثم عمران فالعاصمة، ومن العاصمة إلى اليمن كله.يمكن أن يكون ف... مزيد من التفاصيل
الحق أقول لكم..
ليس استنقاصا من قدر الناس بل هو التعب الذي يجعلنا نسير بعد تمنياتنا بينما الواقع يقول شيء آخر…طلقة رصاصة واحدة يعيد الطرق الى ماكانت عليه وبالذات في تعز.الأمر بيد العسكريين،... مزيد من التفاصيل
هوامير
ان من المفترض بعد وصول كمية الوقود المخصصة للكهرباء، في عدن، أن يصبح الحال ساعتين تشغيل مقابل أربع ساعات إطفاء، لكنهم أعلنوا أن ساعات الإطفاء أربع ساعات ونصف، والناس تقبلت الوضع ... مزيد من التفاصيل
امرأةٌ مبللةٌ بالحنين
أنا المرأةُ المبللةُ بالحنين الذي يندلعُ في الروحٍ ناقمًا على كلِّ الذكريات، قطعةٌ موسيقيةٌ تنهمرُ بشكلٍ مفاجئ، لا يكفي أن تُرهف سمعك أمامها، بل أن تتلوّى ألمًا وعشقًا لتشعر بها. ا... مزيد من التفاصيل
عمر الدوشي لم ننصفه كشاعر مبدع
منذ فترات بعيدة، أي منذ الطفولة كنت أسمع بعض الأشعار والقصائد الجميلة التي كان يطربني سماعها لما لها من الجماليات، وتأخذ من إعجابي الشيء الكثير، ومع صغر سني في تلك الفترات فلم تكن ... مزيد من التفاصيل
غزة
حِدادٌ في الجيتار. حِدادٌ في الأصابع. حِدادٌ في الزهرة. حِدادٌ في قارورة العطر. حِدادٌ في الهواء. حِدادٌ في الألعاب. حِدادٌ في الأدوية. حِدادٌ في المناديل. حِدادٌ في الثياب الوسخة.... مزيد من التفاصيل
المرأة في الحضارة اليمنية القديمة
من أجمل ما قرأت عن المرأة اليمنية في دراسة أكاديمية تستند إلى النقوش واللوحات ، وخط المسند والزبور ،وهو كما قال الباحث بحق أول دراسة أكاديمية تناولت دور المرأة ، ويدعو الباحث الدا... مزيد من التفاصيل
من صباحات تعز
فوتوغراف: الناس والمدينة... كان صباحًا من صباحات الجحملية بتعز. 2005 [caption id="attachment_51397" align="aligncenter" width="480"] فتاة من مدينة تعز2005[/caption] ... مزيد من التفاصيل
من وحي الكتاب الغزير
قال صاحبي: قالت عمتي إن زوجها رأى أن يطلق زوجة ابنه الذي ذهب إلى فرنسا مغتربًا ولم يعد... كانت الفتاة فوق الشجرة، فسمعت ما كان يقول لعمها والد زوجها الذي ذهب، وكان له إلى تلك اللحظ... مزيد من التفاصيل
نص مشترك: مهيب البرغوثي رام الله & فتحي أبو النصر عدن
-1- إلى فتحي ابو النصر شاعراً ورفيق كم انت جميل ، الوقت ليس متأخراً جداً تعال لا تتردد فالطريق خالي من اللصوص وهناك الكثير من الدهشة وقد نبدل ما تبقى من ثياب الجارة او قد نذهب الى... مزيد من التفاصيل