عبدالجليل سلمان: عامان إضافيان من التعذيب!
أحد أولئك الذين نفذوا المهمة وغادروا لم يطلبوا ولم يطلب مقابل ما قدم كان يحلم في زمن الحلم الكبير الذي ولى بعد أن وارى التراب أجسادهم كان الهدف كبيرًا بحجم المستقبل اليمني الذي قال... مزيد من التفاصيل
اللواء علي ناصر هادي
سامحني يا علي، ما نسيتك ولكن الاهواء تتقاذفنا بلا ارادة منا.. علي ناصر هادي، اللواء وقائد منطقة عسكرية في جنوبنا بعد ذلك، وشهيد السعي في سبيل حرية حقيقية اكثر اخيراً.. بعد فراق دام... مزيد من التفاصيل
حاشد.. إنقاذ حياتك واجب وطني!
عزيزي أحمد سيف حاشد، أسعد الله المساء قرأت رسالتكم الحزينة حد الإبكاء. الحزن الشديد مصدره الحالة العامة التي وصل إليها البلد في ظل غياب دولة المواطنة، الملتزمة قولًا وفعلًا بالربط ... مزيد من التفاصيل
شِلّني يا دِرَيْوَلْ تِجَمّل!
أحمد نعمان "باولة*"، كان عندما يمشي في شوارع الشيخ عثمان، لا بد أن تكون الفوطة أبو تفاحتين تلامس الأرض، والشميز نص كم، والكوفية زنجباري، وفي العصارى تكون قعادة الباولة أحسن "قعادة*... مزيد من التفاصيل
المسيبلي
في البريقة، بي، بي، شركة بي بي اللي شلت حبيبي، كما قالت الهواجس.. أسس الأستاذ عبدالله صالح مسيبلي في البريقة.. منطقة مصافي النفط البريطانية في أواخر خمسينيات القرن الماضي، مع أخيه ... مزيد من التفاصيل
لم يبقَ إلا صورة: عن نوال السعداوي
"لم يبقَ من هذه الفترة من عمري إلا صورة فوتوغرافية التقطها مصور عابر في لحظة عابرة من تسعة وخمسين عامًا، أحتفظ بهذه الصورة القديمة داخل مظروف في درج مكتبي، ورقة صغيرة انطفأ لمعانها... مزيد من التفاصيل
في رحيل محسن بن فريد: أحزان عولقية!
قال شيخان الحبشي الذي كان اميناً عاماً لحزب رابطة ابناء الجنوب المحتل في شبوة حين التقى والد راحلنا الكبير الشيخ محسن محمد بن فريد العولقي، قال له: يا شيخ محمد أبو بكر انت عدو للغن... مزيد من التفاصيل
أنيسة
إهداء أهدي هذه القصة المتواضعة إلى أيقونة الحب والوفاء -في نظري- السيدة الفاضلة أنيسة علوان القرشي، زوجة العقيد سلطان أمين القرشي المعتقل منذ 1978م، ومنذ ذلك التاريخ وهي لا تمل ولا... مزيد من التفاصيل
"ما با بديل" يا "أعز الناس"
"أبو مشتاق"، اشتقتُ لك كثيرًا. ها أنذا بعد سنواتٍ طويلةٍ أكتبُ عنك ولك في الوقت نفسه، منذُ اللحظة الأولى التي اكتشفتُ فيها صوتك لأول مرة. لقد مرّ ربعُ قرنٍ من الزمان. هل تصدق ذلك! ... مزيد من التفاصيل
علي محمد الجبري.. صاحب حمار "الثورة"!
من ظهره إلى ظهر الحمار إلى ظهر السيكل!هكذا يمكن أن تلخص مرحلة قائمة بذاتها تعني صحيفة "الثورة"، مرحلة قبل أن تنشأ مؤسسة سبأ العامة للصحافة والأنباء، كانت تصدر عن وزارة الإعلام.. وك... مزيد من التفاصيل
حكاية اسمها: فريما
"قـد كفتْنـي نظرة مـنـي إلـيـهِ = مـن بـهـائـي فـي غَداةٍ في رَواح هـامَ قـلـبـي فـي هـواهُ كـيف هامَ = راحَ روحـي فـي قفـاهُ أين راح؟ لم يفـارقْنـي خـيـالٌ منه قطٌ = لـم يـزلْ هُو... مزيد من التفاصيل
محمد المساح.. لحظة يا زمن
-1- عرفت محمد المساح أواخر صيف 1966م، في القاهرة، عند التحاقنا معًا بجامعة القاهرة، هو في كلية الآداب، قسم الصحافة، وأنا في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية. ولم تنقطع معرفتي به زميل... مزيد من التفاصيل
عندما تصافت "الخبازتان" في عدن!
(قالا، قلتي) كما يتردد في المجالس العدنية يكثر الحشوش والقالا قلتي، ولكن بصفاء قلب غالباً.. واحياناً من باب خبازة ما تحب خبازة كما يجري تداول هذه المقولة، ولها وجاهتها عندنا وعند غ... مزيد من التفاصيل
"زوربا" الصحافة اليمنية يقرر الرحيل!(2-2)
نواصل السفر بشارع القيادة إلى بيتنا "الثورة" في بيت التويتي لا بد من فاصل مناكفة مع الزرقة الذي أصبح برغم كل شيء في ما بعد جزءًا منا، لا نرتاح سوى بفواصل من حكاياته وأقاصيصه! لا بد... مزيد من التفاصيل
المساح: حياة وحيوية وإنسانية
للقدر قسوته غير المتوقعة. بالأمس قرأت للمساح في "النداء"، ولم أتصور أن مقاله سيسطر آخر علاقة له بالقلم وبالبلد الذي أحبه وعشقه، وبقرائه الكثر. تزاملت مع الفقيد في مدرسة الثورة الثا... مزيد من التفاصيل
المساح واستيقاف الزمن
محمد المساح شاب خرج منتصف الستينيات في بعثة طلابية إلى القاهرة. اندغم في الحركة الطلابية المصرية كواحد من أبناء مصر. ومحمد المساح ابن حركة القوميين العرب، الفقير إلا من النبل والقي... مزيد من التفاصيل
السعدني فقيد التمثيل والثقافة والوطنية
انتقل إلى رحاب الخالق سبحانه وتعالى، الممثل القدير صلاح السعدني، الذي لم يعقه التمثيل بالمسرح والسينما والمسلسلات، من أن يكون على درجة عالية من الثقافة والوطنية والالتزام بقضايا ال... مزيد من التفاصيل
فاضل.. أبو التعليم الجامعي في عدن
واثق من أنني مهما قلت عن الرجل فلن أوفيه حقه من التقدير والعرفان.. عبدالله فاضل فارع.. ولقد شاركت هنا فيديو يوجز محطات حياته وان كان لا يكفي، فرجل مثله ترك ابلغ الاثر في حياتنا الث... مزيد من التفاصيل
عنتر أبو "الجَلَن"!
برغم أن الحجر كان ثقيلًا، إلا أنه استطاع حلحلته من مكانه.. ما إن فعل ذلك حتى نظر الشيخ: كيف تشوف؟ ابتسم الشيخ: ما سموك عنتر إلا وهم داريين! لقب "عنتر" كان يرضيه، يعبر به عن اعتزاز ... مزيد من التفاصيل
الأنيق.. لاعبًا وإنسانًا
يأتي لاعب كرة قدم فيقنعك وأنت تشاهده لأول مرة، ثم مرات ومرات أنه فنان كأي فنان تشكيلي غنائي مصور محترف كالغابري... وكلما مر الوقت يتأكد لديك ما ذهبت إليه قناعتك... لا يهم لدى المشا... مزيد من التفاصيل