غزو رفح قيد التوافق "الديمقراطي" الأمريكي الإسرائيلي
قيل لنا إن الديمقراطيات لا تعتدي، وأيضًا قيل لنا إنه لا خطر علينا من السلاح النووي الإسرائيلي، لأن إسرائيل دولة ديمقراطية، وقيل لنا إن الغرب يتحالف مع إسرائيل لأنها ديمقراطية، وعند... مزيد من التفاصيل
الشاهد على الزمن!
كسنديانة.. مات واقفًا.. وعاش وارفًا كطولق.. لا ينفعه رثاء بلاد ستنعيه كثيرًا.. وتبدي أنها تبكيه غزيرًا.. وقد أشاحت عنه وأضرته جفوتها وجفاؤها في حياته التي محضها إياها.. رحل بصمت.. ... مزيد من التفاصيل
لحظة يا وطن!
حين استأسد البغاث واصاب الرمد عناقيد كرم معشوقته صنعاء، حمل عصاه نحو غنيماته وهناك أمضى الهزيع الاخير من العمر غير متكئ على احد غير التي يهش بها وينوش والا الباقيات الصالحات من شهق... مزيد من التفاصيل
محمد المساح.. لحظة يا زمن
-1- عرفت محمد المساح أواخر صيف 1966م، في القاهرة، عند التحاقنا معًا بجامعة القاهرة، هو في كلية الآداب، قسم الصحافة، وأنا في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية. ولم تنقطع معرفتي به زميل... مزيد من التفاصيل
حسين محب.. انتقاد بدافع الاستقصاد!
عندما وصل الفنان "حسين محب" إلى العاصمة صنعاء، في زيارته قبل الأخيرة التي كانت عند وفاة والده رحمه الله؛ حاولت تلك المرأة التي سبقته في شغل موقع مدير المركز الثقافي اليمني بالقاهرة... مزيد من التفاصيل
علي ناصر و"القصر المشؤوم"!
في لقاء جمعنا بالسيد الرئيس علي ناصر محمد، تكرم سيادته بإهدائنا نسخة من كتابه رباعية "ذاكرة وطن" عن الثورة والدولة والسياسة الخارجية والوحدة اليمنية. ولأهمية ما تضمنه الكتاب من مع... مزيد من التفاصيل
عندما تصافت "الخبازتان" في عدن!
(قالا، قلتي) كما يتردد في المجالس العدنية يكثر الحشوش والقالا قلتي، ولكن بصفاء قلب غالباً.. واحياناً من باب خبازة ما تحب خبازة كما يجري تداول هذه المقولة، ولها وجاهتها عندنا وعند غ... مزيد من التفاصيل
لحظة يا زمن... المساح رحل عنا
[caption id="attachment_50253" align="alignright" width="453"] محمد المساح- النداء٢٠٢٤[/caption] بادر الكثير من الأصدقاء والزملاء والناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، بنشر خبر ر... مزيد من التفاصيل
لحظة المساح يا زمن
رحل محمد المساح في قريته التي اختار البقاء فيها، ليرسم نهاية قلم خاض معارك الكتابة بفلسفة خاصة به من خلال عموده "لحظة يا زمن"، وكثير من القصص والحكايات التي دارت في معترك حياته الي... مزيد من التفاصيل
في وداع المساح
في وداع الكاتب والصحفي المخضرم محمد المساح. كاريكاتير: أروى مقبل [caption id="attachment_50255" align="aligncenter" width="768"] النداء- اروى مقبل[/caption]... مزيد من التفاصيل
الصح
ليس المطلوب حث الخطى، نحو تكثيف نوايا الجهود الدولية الرسمية الحسِنة، باتجاه منح العضوية (الكاملة) لاسم دولة فلسطين الافتراضية الناقصة، في مبنى الأمم المتحدة وتفرعاتها، بل المطلوب ... مزيد من التفاصيل
في وداع فارس "لحظة يا زمن" النبيل
"لحظة يا زمن" ليس مجرد عمود صحفي، بل هو تاريخ من النضال والكلمة المسؤولة، دامت عقودًا من الزمن، كان فارسها الأستاذ الراحل محمد عبدالله المساح، الذي وافته المنية بالأمس. وبرحيل الم... مزيد من التفاصيل
من توسل الزمن لأجل الوطن!
رافقتنا طيلة سنوات عديدة من مراحل شبابنا، مقالاته الساخرة الهادفة، وكلماته الساحرة والصادقة، وقبلها مواقفه المشرفة المستنيرة والشجاعة من أحداث الوطن واستشراف مآلاته... كنا يومها ط... مزيد من التفاصيل
المساح.. يستوقف الزمن!
مساء أمس الجمعة، صدمتني منشوراتٌ على "فيسبوك"، كان أصحابها بين مؤكدٍ وغير مصدقٍ خبرَ وفاة الكاتب الصحافي الكبير محمد المساح. ومن بين المنشورات والتعليقات من ينكر الخبر إنكارًا لا ي... مزيد من التفاصيل
لحظة من الزمن عاشها المساح!
حقاً إنها لحظة من الزمن عاشها المساح، أعطى للزمن ما أعطاه من الأدب والفن والسياسة. اعتدت أن أغلق هاتفي عند التاسعة ليلا وأعود إليه عند الفجر، داعيا الله أن يسمعنا خيرا فظروف وطننا ... مزيد من التفاصيل
رحل المساح ولم يعد للزمن لحظة
تمنيت أن تكون كذبة، أو مجرد شائعة ككل الشائعات التي أصبحت تنتشر في وسائل التواصل الاجتماعي، ولكنها كانت حقيقة مُرة! ولم أكن أتوقع يومًا، أن أكتب وأنا بهذا الشعور المذبوح من الوريد ... مزيد من التفاصيل
في وداع المساح.. مبدع "لحظة يا زمن"
خبر صادم.. هذا المساء.. رحل محمد المساح الكاتب والصحافي اليمني المبدع.. قرأت خبر رحيله الموجع باختصار شديد في كلمة "وجعي" التي سطرها الكاتب والصحافي اليمني صديقي عبدالرحمن بجاش، مس... مزيد من التفاصيل
لحظة.. في ثانية!
أخذوني أصحاب "النداء" ولم يتركوني على الرصيف أخوكم المساح 4 مارس 2024... مزيد من التفاصيل
"زوربا" الصحافة اليمنية يقرر الرحيل!(2-2)
نواصل السفر بشارع القيادة إلى بيتنا "الثورة" في بيت التويتي لا بد من فاصل مناكفة مع الزرقة الذي أصبح برغم كل شيء في ما بعد جزءًا منا، لا نرتاح سوى بفواصل من حكاياته وأقاصيصه! لا بد... مزيد من التفاصيل
المساح: "لحظة يا زمن" في ذمة الله
عزاء ومواساة للصحافة اليمنية ولأسرة الفقيد ولصديقه اللصيق الوفي الأستاذ عبدالرحمن بجاش مد الله بعمره: أتقدم إليكم بأحر التعازي والمواساة في فقدان الكاتب المتميز والمتفرد، البديع صا... مزيد من التفاصيل