
عبدالرحمن بجاش.. ابن حارة إسحاق الذي "تصنعن"!
الروائي والأديب عبدالرحمن بجاش، مدير تحرير صحيفة الثورة السابق، كاتب متخصص وصحافي من زمن الكبار وإنسان من نوعية نادرة. رضع حليب الصحافة من الاتجاهات القومية الحديثة، واصل دراسته ... مزيد من التفاصيل

شهادتي التي نلتها من أكبر جامعة يمنية
لا تخصني وحدي اقرؤوها بأفق آخر فمحتواها عظيم عظمة الرجل الشهادة الكبيرة.. نلتها شهادة من أكبر جامعة يمنية، جامعة الأب والمعلم أ.د. عبدالعزيز المقالح، ماذا يمكن لأية جامعة أن ت... مزيد من التفاصيل

علي محمد الجبري.. صاحب حمار "الثورة"!
من ظهره إلى ظهر الحمار إلى ظهر السيكل!هكذا يمكن أن تلخص مرحلة قائمة بذاتها تعني صحيفة "الثورة"، مرحلة قبل أن تنشأ مؤسسة سبأ العامة للصحافة والأنباء، كانت تصدر عن وزارة الإعلام.. وك... مزيد من التفاصيل

رحل المساح ولم يعد للزمن لحظة
تمنيت أن تكون كذبة، أو مجرد شائعة ككل الشائعات التي أصبحت تنتشر في وسائل التواصل الاجتماعي، ولكنها كانت حقيقة مُرة! ولم أكن أتوقع يومًا، أن أكتب وأنا بهذا الشعور المذبوح من الوريد ... مزيد من التفاصيل

المساح: "لحظة يا زمن" في ذمة الله
عزاء ومواساة للصحافة اليمنية ولأسرة الفقيد ولصديقه اللصيق الوفي الأستاذ عبدالرحمن بجاش مد الله بعمره: أتقدم إليكم بأحر التعازي والمواساة في فقدان الكاتب المتميز والمتفرد، البديع صا... مزيد من التفاصيل

"زوربا" الصحافة اليمنية يقرر الرحيل!(2-2)
نواصل السفر بشارع القيادة إلى بيتنا "الثورة" في بيت التويتي لا بد من فاصل مناكفة مع الزرقة الذي أصبح برغم كل شيء في ما بعد جزءًا منا، لا نرتاح سوى بفواصل من حكاياته وأقاصيصه! لا بد... مزيد من التفاصيل

"زوربا" الصحافة اليمنية يقرر الرحيل(1-2)
من يرقص الرقصة الاخيرة يامساح؟ ليتني ما صحوت ليت النوم أصر على دفن رأسي داخل المخدة اللعينة.. لكنني صحوت، ثمة نداء ألح المنادي علي لافتح عيني وكل حواسي رسالة من محمد صادق..... مزيد من التفاصيل

عمتي شهد بألف راجل!
شهد أو هند كلاهما يصبان في امرأة واحدة امرأة تساوي ألف راجل بالبلدي أو رجل بالنحوي كما نقول! امرأة صانعة رجال بامتياز، وإن أردت الدليل خذ: الشيخ درهم سعيد فارع الأستاذ فيصل سعيد فا... مزيد من التفاصيل

صنعوا من اللاشيء أشياء!
تتداخل الأصوات: يا دُب يا قصعة يا عبدالملك يا محمد عبدالكافي يا وُليد نزل شاهي يا وَلد أين الفول؟ ومن هناك البوعاني يرفع صوته بين اللحظة والأخرى: باقي نفر.. هناك كان عبدالملك خويلد... مزيد من التفاصيل

العزيز عبدالعزيز..
في العام 2006 إبان الانتخابات الرئاسية والمحلية، نزلت إلى تعز بمعية د. رشاد العليمي. كان الأستاذ عبدالعزيز عبدالغني هناك مشرفًا على المحافظة. صباح اليوم الثالث قالوا نذهب إليه.. ت... مزيد من التفاصيل

مخبازة اليمن!
يدنو الغبش فنتهيأ للفحة البرد القادمة من حفيف الشوارع الباردة.. خطوات أقدام جنود الصاعقة تهيئ للفجر ولقبلة الشمس الأولى... تدب الحياة بين الباب وبداية ما تبقى من سور صنعاء الأزلية.... مزيد من التفاصيل

القدسي... عن مكتبة الأنوار أتكلم
يومها كانت الجمهورية العربية اليمنية تتمدد بين الشبكة والقلعة... الشبكة في تعز، والقلعة في صنعاء، والرادع بينهما، حتى تحول إلى موقف للسيارات، وأزيل سجن نافع سيئ الذكر. الرادع الذي ... مزيد من التفاصيل

سالم..البعثي النبيل
ها أنت يا صاحبي أخيرًا تطل بوجهك البريء سنوات طوال وأنا أبحث عنك، عن نقائك المعهود تعرف يا سالم... بحثت عنك في شارع علي عبدالمغني، عند لاهب صديقنا أبو السلتة، محمد وعبدالله أنبل من... مزيد من التفاصيل

علي الحزيمي: أحد هامات الرجال
مقولة "لا يصح إلا الصحيح" تتحقق دائمًا. ومهما مر من الوقت وجرى إهالة التراب على الوجوه المقاتلة، فلا بد أن تأتي لحظة واحدة ما ويهيله من على ملامح الوجه... كان باب اليمن في لحظة من... مزيد من التفاصيل

رحيل فتحية الجرافي.. ماذا لو كان البردوني مواطنا روسيا مثل بوشكين؟
ماذا لو كان البردوني مواطنا روسيا مثل بوشكين؟ بكل بساطة سترى أجمل شارع يحمل اسمه، وفي أجمل موقع. من الشارع يقف على قاعدة من مرمر تمثال يخلده في وعي الأجيال. مصيبة أن يأتي المبدع... مزيد من التفاصيل

سعادة السفير. .صباح الخير
[caption id="attachment_49256" align="alignright" width="204"] السفير الكويتي فهد سعد الميع[/caption] أفتقد هذا الرجل.. بل هي اليمن كلها تفتقده.. سعادة السفير غصاب الزمانان من ذهب... مزيد من التفاصيل

حي على العمل!
كانت السماء تنذر ببعض رذاذ استعدادًا لهطول غيث لم يكتمل.. ذهبت بسيارتي إلى الغسيل.. لاحظته.. يقف بجانب "الدباب"، وبيده بايب الهواء، ينظف مخلفات الركاب.. شدني مظهره، مشدة مربوطة ب... مزيد من التفاصيل

الطفل مفيد في محل الكبار
كلما أذهب إلى محلات "الجَزِبْ" في "بيت بوس"، لشراء بعض محتاجات البيت، ألاحظه.. أظل أتابع حركاته وسكناته.. إلى ملامح وجهه... اكتشفت أنه يحل محل الكبار: يسألك وأنت بين الشك واليقين: ... مزيد من التفاصيل

مرحب مرحب يا رمضان!
"يا تواب تب علينا وارحمنا... واغفر لنا يا تواب" يأتي الصوت تحمله الريح عصر اليوم السابق بحلول شهر رمضان. ما إن تسمعه قريتنا، ويشنف صوت ابن عامرة أسماعنا، حتى نزداد شوقًا لشُربة رم... مزيد من التفاصيل

البيسمنت: بأي ذنب أغلق؟!
لم أتخيل أبدًا أنه ستأتي لحظة يكون فيها علينا أن نعود من باب البيسمنت، لأن أحدهم أصر على إغلاقه! لأنه لم يدر في ذهن سبأ الصليحي عندما أسسه، أنه أسس وافتتح صالة للرقص الشرقي المحرم!... مزيد من التفاصيل