
مجراد.. عدن الدولي!
(المجراد) في الاف السنين الماضية.. في حدود ثلاثة الف سنة، وما حولها، اكثر أو اقل، في الكتابات التي دونت عرفنا منها ان ناس العصور الغابرة كانوا يتخذون من الجراد، ذلك الوحش الصغير ال... مزيد من التفاصيل
صنعاء 19C امطار خفيفة
(المجراد) في الاف السنين الماضية.. في حدود ثلاثة الف سنة، وما حولها، اكثر أو اقل، في الكتابات التي دونت عرفنا منها ان ناس العصور الغابرة كانوا يتخذون من الجراد، ذلك الوحش الصغير ال... مزيد من التفاصيل
هذه بنجلة سميث التي عرفناها مبكراً في بواكير العمر الجميل.. لطالما تمنيت أن تكون سكناً لنا بعد خروجنا من بيتنا في خور مكسر بمعسكر سيداسير لا ينس عام 1958م إلى الشيخ عثمان المجيدة و... مزيد من التفاصيل
يعتبر الحزب الاشتراكي توحيد السلطنات والمشيخات التي كانت قائمة قبل استقلال الجنوب، أهم وأكبر منجز له. وتلك الوحدة التي تمت عبر العنف بأبشع أشكاله، تبعها بسياسات صارمة لمحو الهويات ... مزيد من التفاصيل
إن الاستعمار، في عبارة واحدة، وفي تلخيص لمعنى وجوده، هو احتلال للأرض ونهب للاقتصاد واستثمار سياسي وعسكري للموقع/ الأرض المحتلة، وهو نهب بلا قيد أو شرط وبلا حدود لثرواته، وبما يتواف... مزيد من التفاصيل
آح يا قلبي عليك، والله ما بكش سخاء يا عدن.. خلاص، باروح لي، اشتي ارقد لي ملآنة عيني.. ابن علي عبدالله الدرزي، الملقب الشكليتي، هو أبو صاحبي صديق العمر الطويل فيصل.. فيصل علي عبدالل... مزيد من التفاصيل
ما قرأته قبل قليل صادم.. ومفزع ومثير للرعب الأكبر.. ليست المسألة قطاع غزة فقط.. واحتلال غاشم وغاصب، وحرب وحشية تتبادل إسرائيل فيها إطلاق النار مع المقاومة الفلسطينية.. وتعمل على سح... مزيد من التفاصيل
ما شاء الله عليها.. كمال وجمال.. جمال زايد على المعلوم.. دخلت مؤسستنا 14 أكتوبر المجيدة.. كانت أركان المبنى كانت تهتز تحت وطأة قدميها. "ما تبطل وامشي بحنية لا يصير زلزال!". ما شاء ... مزيد من التفاصيل
في غرفة التحرير الواسعة لصحيفة14 أكتوبر، يجلس الأستاذ محمود الحاج في الصدارة، وعلى مقربة منه على مكتبي كنت اقلب عدد اليوم، وهو يقلب العدد ايضًا. أتسائل: ايش نكتب لعدد بكرة؟ شؤون ال... مزيد من التفاصيل
(سلطان) تعلمت من الاستاذ المؤرخ الكبير سلطان ناجي درساً افادني في مسيرة كتاباتي بعد ذلك.. كنت احاوره حول تاريخ احتلال عدن في 19 يناير، ذكرى الاحتلال البريطاني لعدن، والذي يصادف ايض... مزيد من التفاصيل
ناقشت اللجنة التحضيرية للتيار الوطني للتصحيح والبناء في اجتماعها الاول اليوم السبت عدد من القضايا المدرجة في جدول اعمالها، ومنها الاعداد والتحضير لحفل الاشهار، واعداد الوثائق. [cap... مزيد من التفاصيل
تذكرت بعد منشوري "المزهر الحزين" عن تعرفي بالقامة الأدبية والشعرية، استاذ الجيل لطفي جعفر أمان، وهو مؤلف قصيدة المزهر الحزين الرائعة التي أبدع غنائها الفنان الكبير احمد قاسم.. وكان... مزيد من التفاصيل
في شارع حسن علي الذي كان يتصدر في كريتر ويعج بكل ألوان الحياة، تجارة، صحافة، معابد، ومكاتب، ووكالات، البر صفير، كما كتب على جداره الابيض العالي، وهو وكالة لبنانية -أظنها ألبرت- وسق... مزيد من التفاصيل
يا عمر يا صديقي العزيز.. أنتم من السادة آل السقاف، أليس كذلك؟ إذن لماذا لا تقول: عمر السقاف بدلًا من الرخم؟ قال: السقاقيف كثيرون جدًا جدًا.. ونحن نريد التميز بلا إثقال! كانت سيارتي... مزيد من التفاصيل
بالو... بالو... بالوووه... من يكره اللقمة الطيبة، واللبسة النظيفة، والنومة الهنية؟ من؟ هذه هي حكمة حياة عبدالله اليهودي، وأشاطره إياها.. فالحياة بلا هذا.. مجرد بلاهة مجردة.. عظمة ع... مزيد من التفاصيل
في هذا الوضع العصيب الذي يمر فيه الوطن العربي من الخليج إلى المحيط، ومن البحر الأبيض المتوسط إلى بحر العرب، لا تخلو دول عربية من اضطرابات، وفتن، وتدخلات في شؤونها الداخلية إقليميًا... مزيد من التفاصيل
هيا اندكوه.. اندكي سيارة الشرطة وصلت يا سعيد! والله سواها عبدالله اليهودي من صدق! أنا إلا كنت أحسبه يمزح.. وعبده أبو ركبة بكله يسوق السيارة! ناداني محمد عبدالمنان الذي كان يجلس بجو... مزيد من التفاصيل
الله يهديكم يا أهل اذي البلاد محسنكم.. بس احترمونا قليل كمنو أنا أحترمكم.. وحبونا زيما أنا أحبكم.. ولو حتى بيت الأقل، بيت الأقل.. قليل.. هكذا يتحدث عبدالله اليهودي، بعدنية خالصة وك... مزيد من التفاصيل
صفية محمد علي الفانوس، واللقب: فانوسة.. حورية تظهر في مخيلتي بصورة ضبابية من خلال البخور العدني المضمخ بروائح العود والظفري والأخضرين في خلطة من الخلطات الأبينية العبدلية.. سلطانة ... مزيد من التفاصيل
[caption id="attachment_45108" align="alignright" width="200"] صالح منصر السييلي( شبكات التواصل)[/caption] صالح منصر السييلي، عميد، تولى وزارة أمن الدولة، تولى محافظة عدن، بعد مقتل... مزيد من التفاصيل
في صبيحة يوم مفترج، وفي مقر الجريدة "14 أكتوبر"، كنت ومعي زميل الصحافة الأستاذ القرشي عبدالرحيم سلام، في استقبال الأستاذ الكبير والشاعر محمد سعيد جرادة، الذي زارنا باكرًا كعادته.. ... مزيد من التفاصيل