
متروبول.. أقدم فندق في عدن!
مازلت غير مصدق.. لا اصدق حتى نفسي.. وقد لا يصدقني غيري لكن هذا هو.. مترومبول.. اقدم واعرق فندق في عدن، كريتر.. على طريق العيدروس، فندق التركي، ملك الفنادق في عدن.. وتحته مطعم... مزيد من التفاصيل

سنوات أبي النحس اليماني
من هو أبو النحس اليماني؟ سؤال سيراه القارئ الكريم محيرًا... له الحق في ذلك، لكن قبل الإجابة أضيف أيضًا صفة أخرى إلى جانب صفة النحس، وهي صفة المتشائم نسأل لم ذلك؟ سوف نرى... إنه بل... مزيد من التفاصيل

النيروز: الحكاية الكردية التي لم تنتهِ!
"بعد الحربِ وعلى صهوة غيمةٍ بيضاء سافرَ لحنٌ وشعرٌ وقصةٌ معاً لزيارة بُحيرةٍ أرملة نزلوا بخيوط المطرِ فوقها تمشَّوا مع الريح حتى جدائلِ البُحيرة صنع اللحنُ من الحُبِّ سماءً جديدة ... مزيد من التفاصيل

موسكو: بين الحرية والإرهاب
الحرية مليحة الحرية، ماشي كماها الا الشاي العصمللي، كل القنوات جابت الآن اخبار العمل الارهابي في مجمع موسيقي في غرب موسكو.. حتى قناة RT نفسها جابت الخبر.. موش بطال.. الحرية زينة.. ... مزيد من التفاصيل

أجمل الامهات
فوتوغراف.. الناس والمدينة.. لم أجد صورة معبرة عن أمي، مثل هذه الصورة. فهي "أجمل الأمهات".. ومازالت الصورة وصاحبتها عالقة بذاكرتي.. في غرفة الدار تعمل بصمت واقتدار.. يبدو العمل بال... مزيد من التفاصيل

عدن
اليوم خرجت ليلًا بعد عزلة وضعت نفسي فيها منذ عقد.. خرجت ورأيت وسمعت وعلمت.. وجدت نفسي في عالم جديد غريب عليّ، وبعيد عن غربتي.. وعني، لم أتبين حقيقة انفعالي بما رأيت.. كأنني سائح رك... مزيد من التفاصيل

النجمة!
امرأة ممتلئة، لحيمة كما يقول أهل صنعاء، تتدلى من رقبتها في سلسلةذهبية دقيقة جدًا، نجمة.. كانت المرأة تجلس بجوار أمي في صحن بيتنا الخشبي الكبير في سيداسير لاينس.. تعجن في صحفة كبيرة... مزيد من التفاصيل

عن كاتبنا الكبير سعيد الجريك
فوتوغراف: الناس والمدينة.. عن قلم نشتاقه وعلمنا روح الكتابة.. عن كاتبنا الكبير سعيد الجريك، مؤسس صحيفة الصباح الساخرة، اطال الله عمره.. سلام عليك وألف سلام.. الصورة من عدن 2007 &... مزيد من التفاصيل

أحمد(١)
الأستاذ أحمد محفوظ عمر، الأديب الكبير، رائد القصة اليمنية.. كان الفصل الأطول في صداقات عمري على الإطلاق منذ صباي كتلميذ في المدرسة طوال الخمسينيات.. وإلى ما بعدها، إلى أن حالت بين ... مزيد من التفاصيل

عنتر!
بعدما ينام الليل في احضان عدن.. تصحو السينما ايام ذروة مجدها، وتشعل قناديلها.. في البداية لم اذهب انا إلى السينما، هي التي جاءت الي في خمسينيات القرن الجميل الماضي.. كان من مباهج ع... مزيد من التفاصيل

قابوس!
في أوج الازمة التي استفحلت بين الرئيس صالح ونائبه البيض .. وقبيل نشوب حرب العدوان على عدن1994م، قام السلطان قابوس بن سعيد بن تيمور، سلطان مسقط وعمان بزيارة الى العاصمة صنعاء.. وهنا... مزيد من التفاصيل

الحافة
شارع حسن علي اللعين هذا اللي سكنته من سنة 1970م عندما انتقلت لكريتر من الشيخ عثمان باك باك! ولا جزع علينا فيبه شهر واحد بدون دوقة ووجع قلب.. يا إما عمارات تبتني، وإلا أخرى تتشطب، و... مزيد من التفاصيل

أحمد محفوظ عمر.. أستاذي الكبير
فجعت اليوم، قبل قليل وانا اقرأ خبر رحيل استاذي الكبير، معلمي، ومدرسي في المدرسة والحياة: الاستاذ أحمد محفوظ عمر، الاديب الكبير ورائد القصة اليمنية، مؤلف أول مجموعة قصصية "الانذار ا... مزيد من التفاصيل

باجميل
يا دوش يا دوش يابو 3 طن... في صفحته "من خبابيرك، خبر" كان سالم باجميل يقطر سخرية أبينية صرفة، كان بابه الساخر ذاك قد قربه إلى قلبي كقارئ، وكنت من رعاياه في مؤسسة 14 أكتوبر وصحيفته... مزيد من التفاصيل

السلامي
كم أنت جميل، بروحك يا سعيد السلامي..! طبعًا ونحن في عصر العولمة المتوحشة.. والشطارة الهبلى لا نعرف طبعًا من هو سعيد السلامي طبعًا، لمن لا يعرفون ولا يريدون ان يعرفوا التاريخ: هذا ا... مزيد من التفاصيل

الكولونيل صالح مصلح قاسم
ربما كان الكولونيل صالح مصلح قاسم غلطة في المكان والزمان.. وهو مهما كان من بين الأرقام الصعبة في قيادة "ج ي د ش".. وقد ترددت كثيرًا في تناوله في أي حديث، أولًا لعدم اقترابي منه بما... مزيد من التفاصيل

رحلة البحت عن حبة بنادول في غزة!
في شمال غزة أصبحنا منقطعين عن العالم الخارجي منفصلين عن كل المحافظات، من يحصل علي شربة ماء نظيفة ملك من ملوك الأرض، الأب المثالي هو من يستطيع توفير رغيف خبز لاطفاله. خرجت للبحث عن ... مزيد من التفاصيل

بلجرشه
اسم بلجرشه.. شعار يهتف به أولاد المدارس في بلغاريا، معناه "إنني بلغاري!"، باعتزاز.. يقولون إنهم أعطوا السلافيين، وروسيا منهم، أساس اللغة التي ابتكرها عالم منهم.. ويعترفون بضعفهم، ... مزيد من التفاصيل

قصر النيل!
في رحلة دراسية لي الى بلغاريا في دورة صحفية لمدة سنة عند وكالة انباء صوفيا.. كنت مفلساً ككل من اعرفهم في عدن.. كان في بلادنا وفد وزاري بلغاري تعرفت بهم على الطائرة.. تحدثنا وعلموا ... مزيد من التفاصيل

جار الله!
عندما يقتل رجل مثل جار الله عمر أمام الجمهور، على خشبة المسرح، وأمام شاشات التلفزيون، ويتقاسم جثته الرئيس علي عبدالله صالح مع الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر، فهذا ليس له غير معنى واح... مزيد من التفاصيل