الشاهد على الزمن!
2024-04-22
كسنديانة.. مات واقفًا.. وعاش وارفًا كطولق.. لا ينفعه رثاء بلاد ستنعيه كثيرًا.. وتبدي أنها تبكيه غزيرًا.. وقد أشاحت عنه وأضرته جفوتها وجفاؤها في حياته التي محضها إياها.. رحل بصمت.. ... مزيد من التفاصيل