أحمد عوض بن مبارك .. لتبدأ بنفسك!
كنت في سنوات ما بعد فبراير 2014، أستغرب تمامًا أن حكومة "الشرعية" تحرص على أن يضم تشكيلها وزارة "كاريكاتورية" باسم "الحوار الوطني"، فالبلد تذوق هذه المخرجات الفعلية، في 21 سبتمبر 2... مزيد من التفاصيل
دعونا نقترب أكثر
إشكالية هذا البلد أن آليات التواصل وتعمق الاتصالات بين أطراف ميدان السياسة تأخذ طرقًا إما متعرجة أو ملتوية، أو تبنى وفق حسابات منظورها ضيق بالمعنى الأشمل لكلمة ضيق... لذا تظل همزة ... مزيد من التفاصيل
فبراير 2015: الفدرالية المستحيلة في اليمن أدت إلى سقوط صنعاء وعدن
فاجأني الصديق هاني العذري بإعادة نشر هذا المقال في حائطه في فيسبوك. وقد دفعني الفضول إلى إعادة قراءته لأرى ماذا كنت أكتب قبل شهر من تفجر الحرب الأهلية اليمنية- الاقليمية في 26 مارس... مزيد من التفاصيل
قراءة في الوضع اليمني.. اليمن إلى أين؟
هل من يقظة ضمير تحرك مشاعرنا تجاه واجبنا الوطني المقدس دفاعًا عنه من طمع الطامعين؟ يبدو أن أبناء اليمن سيستمرون على فرقتهم وعنادهم، وخلافاتهم حتى لو أدى الأمر إلى تفتيت بلادهم إلى ... مزيد من التفاصيل
لماذا اليمن هو أعقد الصراعات العربية؟
الجدير بالذكر، أن الكاتب والإعلامي سيد جبيل أدار هذا اللقاء مع أ. الدكتور المصري أحمد يوسف أحمد، بعنوان "لماذا اليمن هو أعقد الصراعات العربية؟"، فوددت أن أقدم قراءتي في هذا اللقاء ... مزيد من التفاصيل
فضاء السلام المفتوح
لا يمكن أن تستمر بيئة الانقسام السياسي في اليمن بهذه الخصوبة التي نراها الآن. على الجميع أن يعمل على بقاء باب الحوار والمصالحة مفتوحًا، فلا مناص لليمنيين إلا بالاعتراف ببعضهم، فهم ... مزيد من التفاصيل
نهاية "تمثيلية" مملة لكن مكلفة!
اعتبرت مكونات الشرعية السياسية والاجتماعية خطاياها التي لا تغتفر "مكتسبات تاريخية" وأبرز هذه الخطايا هي ما تسميه "مخرجات الحوار الوطني" التي صار لها وزير وفريق بيروقراطي يبشر بها ف... مزيد من التفاصيل
ماذا يفعل يمنيو "الحوار الوطني" الآن؟
يذكرني فيسبوك صباح كل يوم بما كنت أنشره في السنوات الماضية بدءا من 2009: سنة الأساس عندما قررت فتح حساب في فيسبوك لأغراض محض شخصية أهمها التواصل مع أصدقاء خارج اليمن. في مطلع 2011 ... مزيد من التفاصيل
بعد الاتفاق السعودي - الايراني.. ماذا يفعل اليمنيون؟
بعد 10 سنوات من بدء أعمال مؤتمر الحوار الوطني (مارس 2013)، وبعد 11 شهرًا من خروج الرئيس هادي من السلطة، يمكن إعادة طرح الأسئلة القديمة التي رفض الرئيس السابق وقادة "اللقاء المشترك"... مزيد من التفاصيل