
نثرية…
لم تكتمل.. منذ متى.. تعود بي ثلاث ذكريات.. للموسم الشفيف.. نفس الخريف.. ماجاء بعده شتاء.. كان الربيع وارفا.. تخضلت في قلبه قرى صدن.. تحولت آكامها ربى.. من يومها.. ومايزال... مزيد من التفاصيل

قريبًا: صدور كتاب "كتاب غزة: يوميات ورسائل وقصائد"
يصدر قريبًا عن دار الأدهم للنشر والتوزيع بالقاهرة، كتاب "كتاب غزة: يوميات ورسائل وقصائد" للشاعر الفلسطيني يوسف القدرة، الذي يوثق فيه مآسي وأحلام غزة وسط الإبادة والحصار. و... مزيد من التفاصيل

ريمة.. الطريق والبناء ومخازن بني زياد في الجعفرية
توسعت المبادرات الاجتماعية لرصف الطرقات بالأحجار في كثير من مناطق الريف اليمني في السنوات الأخيرة بشكل لافت، غير أن الظاهرة في جبال ريمة تثير الكثير من علامات الدهشة. تقع مديرية ا... مزيد من التفاصيل

ضائع في البيت
أمشي بين الناس بعاديتي محتفظًا بذروتي للطبيعة وحش بعرض الأزل مطوي تحت جلدي وبين الناس باللحم والدم أسير صارفًا النظر عن غرابتي إلى غرابة العالم إن رأوني ناد... مزيد من التفاصيل

لاخوف يفل عزمك..
رقدوا.. ستفيق وحدك.. واستبطأ الحلم اللذيذ يكونوا عندك.. هم ذا هناك.. في بحرالهوى ركدوا.. وأنت.. يجترح المعجزات حدك.. لا الخوف يفل عزمك.. لا ولا الزحوف تصدك..&nb... مزيد من التفاصيل

شهادة شكسبير
متواتر حديثك يا زمن متوثب يلامس المقل يحدثنا عما جرى للبلاد من أيام... أيام سيل العرم.. حديثًا ما رواه البخاري... لكن روته أمهات الكتب نرجسي حديثك إن تكلمت بعمق عن مأساتنا... مزيد من التفاصيل

قصيدة لملم شتاتك للأستاذ الراحل حسن عبدالوارث رحمه الله
"لَمْلِمْ شَتاتك واحتسِب اجمعْ فُتاتك وانسحِب لا تنتحِب لا تكتئِب لازالَ في الدربِ مجالٌ أنْ نَثِبْ لازالَ في القلبِ مكانٌ أنْ نُحِبْ تاريخُنا مقابرُ لكنَّ في بطنِ الق... مزيد من التفاصيل

حتى أنت يا بروتس!
تحية للاتحاد العام لنقابات عمال الجنوب تحية للجنة التحضيرية لاتحاد التربويين اليمنيين تعز من رمانا بالتهم نيران حقده التهم تهاوى قبلنا رحل بجوف ناره احترق مثل نيرون أ... مزيد من التفاصيل

حين انتهت الحرب
قال لي رجلٌ بلا ظلّ: "السلام عاد بالأمس، لكنه جاء بلا وجه، كقمرٍ نسي ملامحه في جيب الليل." ثم أشعل جمرةً باردة، وسألني بصوتٍ مكسور: "هل بقي لديك قلبٌ، أتقاسم معه رما... مزيد من التفاصيل

ما المشكلة؟
أتساءل بينما الأقمار تعلو ما المشكلة؟ هم يَحفرون ونحن نُدفن! ما بال أذرعنا؟ أنا، ما دون الشيء أريد أن أسأل برث الحروف هذه والقلّة! أتساءل بينما أُمحق لأن الأرض للإنسان ما ... مزيد من التفاصيل

قريبًا، سيكون هناك مُتّسع للبكاء!
سنبكي، ولن نحصي عدد الدموع، سنتركها تتناثر دون أن نلمسها، سنبكي على الذين غادروا قبل أن نكمل الحديث معهم، على الوجوه التي كانت في الذاكرة، ثم اختفت، على الأماكن التي تركت خلف... مزيد من التفاصيل

كنا معًا"اثيو-يمني"
فوتوغراف: الناس والمدينة... "كانت لنا أيام" فعالية ثقافية بطعم البن"البنة" الأثيوبية، بصنعاء، يناير 2015.. نتذكر معا، روح استاذنا الجميل:حسين السفاري، على روحه السلام. ... مزيد من التفاصيل

ما مضى من الرمل
تغادرني -الآن- حكمتي لا عين لي الآن أُحايل بها الآتي كل النجوم ترتجف من ذاك؟ ها من شخص التجربة؟ نقطة هنا.. من يعبث بي ويقول فاصلة؟ أنا -الآن- أراني بلا آتٍ أُقذف مفطومًا... مزيد من التفاصيل

الخيمة
نهضتُ من نومي، وكانت الخيمة تنظر إليّ كما ينظر غريبٌ إلى غريب. الأشياء لم تعد أشياء. الوتد، الحبال، القماش المرهق... كلها هجرت أسماءها القديمة، وصارت تلوح كأطيافٍ بعيدة، وأنا..... مزيد من التفاصيل

سيف ديموقليدس
صارح الشيطان إبليس بجلسة مغلقة مده بحكمه الزمان... أيقونة المكان أنت حاكم أنت محكوم الأمر جدًا مختلف! عقل يفكر.. ضمير ميت دوجما تفاصيل أفكار المساء... مع الصباح روشتة البا... مزيد من التفاصيل

كنوز اللهجة الإبية: مفردات وأمثال شعبية
صدر حديثًا للأستاذ أحمد محمد المفتي كتاب جديد بعنوان "مفردات وأمثال من اللهجات والتراث الشعبي اليمني في محافظة إب". يتألف الكتاب من 264 صفحة ويحتوي على مجموعة واسعة ... مزيد من التفاصيل

انهارت الكلمات
لا شيء لنقوله. كل الكلمات انهارت مثل البيوت. مثلنا، مثل حياتنا وذكرياتنا. غزة ليست صالحة للحياة. غزة ليست صالحة للموت. غزة الآن ركام، والركام فيها يتراكم. ... مزيد من التفاصيل

قراءة خاطفة في روايات حبيب عبدالرب
البروفيسور حبيب عبدالرب سروري هو شخصية بارزة تجمع بين الأدب وعلوم الحاسوب؛ وهو قارئ للفقه الإسلامي يتبين ذلك من خلال بعض رواياته مثل رواية "عرق الآلهة"، وهي أول رواية قرأتها قبل عش... مزيد من التفاصيل

صرخة صامتة
تتكئ الأعمدة المكسورة على الفراغ، كأنها أجساد فقدت أرواحها وتركها الزمن عارية. الخرسانة تتشظى كجلدٍ متصدع، يفضح تحتها عروق الحديد المتآكل، حديد كان يومًا عصب المكان وعموده، لكنه ال... مزيد من التفاصيل

«سلافة العدس ولب العلس في المضحكات والدلس»
في المقدمة يزمِّن المحقق الدكتور إبراهيم محمد أبو طالب المدة التي ابتدأ فيها الأدباء والمهتمون بتداول الديوان والاحتفاظ به وحفظ معظم أشعاره بـ 300 سنة. ويشير إلى أنَّ النساخين اخت... مزيد من التفاصيل