رائحة
كيف تخلق الثقافات.. تُبنى وتخلد؟ وكيف من هذا الطين أصل عنان السماء؟ سألت نفسي حين كنت محض صغيرة مبهورة بحضارات الزجاج الشاهقة. أطلقت اللجام عن السؤال.. أأسأل قريتي؟ قريتي منذ عر... مزيد من التفاصيل
الوزف... السمك الذي يدرأ الشر!
السمك هو رفيق الإنسان منذ فجر التاريخ، لقد اصطاده وملحه ودخنه وخلله وسقعه وحشاه في صحون الأرز وعلى أسياخ الشواء وأقراص الخبز، وهكذا فلا بد أن تتواجد في طفولة كل واحد منا المقابلة... مزيد من التفاصيل
نيران الجنة
ديوان الشاعر المهندس إبراهيم محمود الصغيري، هو أول ديوان له يضم إحدى وثلاثين قصيدة، بعضها عمود مقفى، وهي قليلة، وبعضها تفعيلية. والديوان مائة وصفحتان قطع صغير. ويبدو أن القصائد كتب... مزيد من التفاصيل
خلِّي صَقيل الترايب: جانب من ميسم ابن شرف الدين
في مقاله القيم، بجمعه الرصين السلس بين الأكاديمية والأدبية الصحفية معًا، عن الموشحين الحميني والأندلسي*، يذكر الأستاذ مصطفى راجح، مستندًا إلى الظفاري، ثلاثة أنواع من الموشح الحميني... مزيد من التفاصيل
أروى عثمان تجيب على سؤال المرأة في المحكي الشعبي.. بإصدار نوعي
أعلنت الكاتبة والأديبة اليمنية أروى عثمان اليوم، عن نشر نسخة الكترونية من كتابها "وداعاً: وريقة الحناء سؤال المرأة في المحكي الشعبي"، والذي يضم جواهر ثمينة تتوغل من خلالها المؤلف... مزيد من التفاصيل
المدينة تعرف بالوجه المفتوش: الخطاب البصري للاوجه - قراءة سيمائية
"الوجود هو الرؤية" بورخيس ** تلازمني لغة الوجوه، وتأسرني منذ طفولتي، عندما بدأت أحدق في معنى الوجه وتقاطيعه، وخصوصًا العيون والنظرات: الرؤية/ الوجود، كما قالها الكاتب الأرجنتيني ... مزيد من التفاصيل
شلال نافق
كأية امرأة عادية هنا، لست شيئًا سوى إرث لأفكار نافقة مرمية في البحر. لوقت طويل خفت السماء لأنها كبيرة، ولأنها موطن الطيور التي لا تنفك تذهب للبعيد أو تعود منه. يربكني الأمر لأنه ... مزيد من التفاصيل
بلقيس فتحي في مرمى النيران السعودية
أثارت الفنانة اليمنية الأصل والإماراتية الجنسية، بلقيس أحمد فتحي، جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، عقب تصريحاتها حول غيابها عن موسم الرياض. وردًا على سؤال لأحد الصحفيين ف... مزيد من التفاصيل
ساحة تأمل
فوتوغراف: الناس والمدينة... لم يبقَ من ساحة الحرية والتغيير 2011، غير هذه الوجوه الأنيسة، ونقشة الحناء، وخطوط الكحل النوراني، وذاكرة بعييييدة، لكنها قريبة من القلب عندما نش... مزيد من التفاصيل
بشار
في الصباح، عندما كانت فيروز تغني، كنت أنا صغيرة، بالكاد أتسع لجديلة ويد ممدودة، فأين كانت تختبئ هذه الذاكرة.. لا أعلم. أمي التي تمسك المشط بيد راقصة، تعقد الشريطة بأصابع راقصة، تب... مزيد من التفاصيل
عدن في الذاكرة
فوتوغراف: الناس والمدينة... يقول محمود درويش: “ذَهَبْنَا إلَى عَدَنٍ قَبْلَ أَحْلاَمِنَا ‘ فَوَجَدْنَا القَمَرْ يُضِيءُ جَنَاحَ الغُرابِ التَفَتْنَا إ... مزيد من التفاصيل
يا قمري البان: ملمحٌ من عروض المحضار
تنتظم نونية المحضار الرائعة "يا قمري البان" في أربعة أبياتٍ (أو فصول) متماثلة، يتألف كل بيت فيها من ستة أشطار (مسدوس)، نوردها هنا موزعة في ثلاثة أسطر شعرية؛ تعقبها اللازمة المتكر... مزيد من التفاصيل
الوطن في السماء
كان أستاذ التاريخ خاويًا بلا حياة أو موت، وهو يقول -بابتذال بعيد عن الجحود- إنه لا يعرف عن الوطن سوى أنه من ابتاع لنا أثواب اللاشيء الفضفاضة التي نكتسيها. أبٌ شحيح، تعمد ا... مزيد من التفاصيل
خانة المقارم.. تموت المقرمة إن لم تتنفس
" كم هي صغيرة تلك الأشياء التي أحب"، من رواية "أن تقرأ لوليتا في طهران"، آذر نفيسي المقرمة: الأكثر حميمية إلى قلبي من ملابس النساء، ما إن تطأ قدمي أي سوق شعبي، أتو... مزيد من التفاصيل
لاجئ من المنفى.. إليه
طَرَقتُ البوابة لاجئًا من المنفى إليه أريدُ جلدًا العالم البهيم يَجهشُ بعوضًا جائعًا دمائي السائغة تهرُشُني أريدُ جلدًا قبل أن أحِيكَ قميص طرقتُ البوابة أعيدوا لي مِزقَاتِ صو... مزيد من التفاصيل
ستشرقُ الشَّمسُ حتماً من خنادقِكم
يا غزةَ العيدُ أفراحٌ وأضواءُ وعيدُكِ اليومَ بارودٌ وظلماءُ نارٌ تشبُّ وأحياءٌ مهدَّمةٌ وزلزلاتُ صواريخٍ وأصداءُ وف... مزيد من التفاصيل
الحرية لرباب وزملائها
فوتوغراف: الناس والمدينة... كل التضامن مع الزملاء والزميلات، الذين يعملون مع وكالات الأمم المتحدة، والمنظمات الحقوقية غير الحكومية، في صنعاء ومناطق مختلفة من اليمن، من قبل مليش... مزيد من التفاصيل
علوان الشيباني.. حضور في الغياب
هناك رجال/ أسماء لا يليق بنا الحديث عنهم بأفعال الماضي، لأنهم جديرون بالحاضر المضارع السائر إلى المستقبل، وهم فيه أجدر. رجال/ أصدقاء، قادة، صدوقون، نقشوا ملامحهم في جدارية الحيا... مزيد من التفاصيل
طريق تعز.. إلى المستقبل
يمكن ان يكون فتح الطريق في تعز مدخلا إلى تعافي اليمنيين من الحرب التي عصفت بالبلاد قبل عشر سنوات. البداية كانت في صعدة ثم عمران فالعاصمة، ومن العاصمة إلى اليمن كله.يمكن أن يكون ف... مزيد من التفاصيل
الحق أقول لكم..
ليس استنقاصا من قدر الناس بل هو التعب الذي يجعلنا نسير بعد تمنياتنا بينما الواقع يقول شيء آخر…طلقة رصاصة واحدة يعيد الطرق الى ماكانت عليه وبالذات في تعز.الأمر بيد العسكريين،... مزيد من التفاصيل