أيام لا أتذكرها في مصحة
أيام لا أتذكرها في مصحة - محمد عبيد في مصحة نفسية لم أعد أتذكر عنوانها أو حتى رقم الغرفة أو الطبيب المعالج حاولت تذكر رقم موبايلك أيتها الفراشة شعرت بالتشتت لم أعد أشعر بذاكرتي فتش... مزيد من التفاصيل
أقاصيد
أقاصيد - بشير زندال قلم كان يرقص على الورقة كما تشاءون, و يقفز , و يقفز يرش النقاط على الحروف كما تشاؤن , و اليوم هذه جثته تسحقها أحذيتكم. وردة نبتت وردة بين بيوت القبيلة , ف... مزيد من التفاصيل
مدينة أشباحك
مدينة أشباحك - يحيى جابر أضجّ بالحب كصداع ولم يسعفني القمر كحبة أسبرين. لامسي أذني اليسرى الطرية قبّلي حلمتي اليمنى الناعمة. ضمّيني سنجاباً لجذعك لاعبي شعري الذي يتوجع. أضج بالحب ك... مزيد من التفاصيل
وداعاً وريقة الحناء.. سؤال المرأة في المحكي الشعبي* (الأخيرة)
وداعاً وريقة الحناء.. سؤال المرأة في المحكي الشعبي* (الأخيرة) - أروى عثمان ثقافة العار: ربما كانت كلمة " عاري " أو " عارنا " الأكثر تداولاً ووفرة في مجتمع تعود على الاستئصال، وإخر... مزيد من التفاصيل
حلوة.. مع أنها ليست كذلك!
حلوة.. مع أنها ليست كذلك! - جمال جبران لا يحتوي هاتفي المحمول تقنية «البلوتوث». لكن هل يليق أن يكون هذا دافعاً لليأس حتى يتمكن مني؟ وبشكل آخر: أحب السير ليلاً ولمسافات طويلة. لكن ه... مزيد من التفاصيل
إلى فريد الظاهري بمناسبة رحيله الأول
إلى فريد الظاهري بمناسبة رحيله الأول فريد.. يا صديقي الأسمر النحيل.. ذو الأسنان المضعضعة جراء مرض السكر.. ذو اللحية المشوبة بالبياض الذي لم يعرفه سوى قلبك المنهك.. ماذا سأجد لو فتش... مزيد من التفاصيل
القصيدة التي تشرد دائماً
القصيدة التي تشرد دائماً - نبيل قاسم هكذا يكتب الشعراء آخر قصيدة لا تدخل في الأعمال الكاملة «محمد حسين هيثم» بقلبه الضخم وبجسده الضخم وبإنسانيته تلك التي ليس لها حدود كتب قصيدته ا... مزيد من التفاصيل
على بعد قبر من هيثم
على بعد قبر من هيثم - طه الجند لماذا لا تشعرنا يا محمد؟ كنت سأمضي معك لا يوجد شيء نعمله لا مهام قادمة ننجزها العالم لم يعد بحاجة لنا الذهاب هو المتاح الآن. لو صحبتني قد نجد ما يغني... مزيد من التفاصيل
خارج السجن.. داخل الجسد(3-3)
خارج السجن.. داخل الجسد(3-3) - منصور راجح* عبده سعيد، بائع القات داخل سجن تعز، أكثر حرية منك، لأنه ما تساءل في أي يوم عن الحرية، أو معنى الخلاص، ولأنه وهذا هو المهم ما افتقدهما. ما... مزيد من التفاصيل
خذلتني يا فريد.. يا ظاهري
خذلتني يا فريد.. يا ظاهري - جمال جبران (1) الجسد المضبوط، الموسيقى المضبوطة وبينهما كائنات راقصة على خشبة مسرح. هل لفريد الظاهري علاقة بهذا؟ «سفر.. سفر» ومعين بسيسو أو برفقة نصه. ا... مزيد من التفاصيل
فريد الظاهري
فريد الظاهري - فكري قاسم الكتابة لأجل مرثية قد يظنها المرء إسقاط واجب، هي في حقيقة الأمر أشبه بدلو ماء في نافورة: كلما قلت انتهى، ظهر إليك من جديد!! لم أخلص بعد من ترتيب فاجعتي بوف... مزيد من التفاصيل
رسالتان لـ«فريد»
رسالتان لـ«فريد» - فتحي أبو النصر 1 > ولم يتغير أي شيء «برقية العزاء» ذاتها ذاتها. كأنما العبث صيرورة المبدع اليمني، بلا طائل. .. هكذا وعلى نحو هزلي ومتهدج يمسرحنا البلد (البليد)... مزيد من التفاصيل
فريد
فريد - عادل الأحمدي فيه وسامة المبدع وابتسامة المُدرك الحزين.. كانت إب 2007 محطة تعارفنا الأولى والأخيرة.. وصل من صنعاء للواء الأخضر بعد وصولي بساعات ليجمعنا اجتماع اللجنة الفنية ب... مزيد من التفاصيل
خارج السجن.. داخل الجسد(2-3)
خارج السجن.. داخل الجسد(2-3) - منصور راجح 5 التاسع من فبراير، آخر السجن أول المنفى، أين أنت يا وطن الشوق المبرّح والسجن الطويل؟ تتصاعد حمى السؤال. ما معنى أن يلج المرء حرية المنفى... مزيد من التفاصيل
الفنانة التشكيلية والناقدة آمنة النصيري لـ«النداء»: أرى نفسي كفنانة إنسان لا كفنانة أنثى.. والشعر أقرب الفنون إلى التشكيل
قدمت فنانة التشكيل اليمنية آمنة النصيري في معرضها الأخير جديداً لافتاً وانتقالة نوعية في بنية اشتغالها الفني. إذ عملت على الحالة اللونية وما فيها من تكثيف واظهار بروزات عن طريق الت... مزيد من التفاصيل
خارج السجن.. داخل الجسد(1-3)
خارج السجن.. داخل الجسد(1-3) - منصور راجح* 1 وأخيراً، هاأنت تغادر سجنك، تنتفض فيتطاير غبار القمع العالق فيك، تجفل وتنسى أنك تغادر السجن. لم تعد تتذكر كم قبعت فيه، كم أُهنتَ، كم تأل... مزيد من التفاصيل
فسحة.. حظ
فسحة.. حظ إيش تطلبي يا نفس فوق كل ده حظك بيضحك وانتي متنكده ردت قالت لي النفس: قول للبشر ما يبصوليش بعيون حزينة كده عجبي!! - صلاح جاهين... مزيد من التفاصيل
وأخرى..
وأخرى.. منصور راجح منذ يومه الأول خارج السجن/ الوطن. قرر منصور راجح ذهابه في اختراع حياة بدون شروط العسكر، «يبدو أن عليك أن تستعيد قدرتك على الحياة بدون عسكر». خمس عشرة سنة في السج... مزيد من التفاصيل
رجل ذو قبعة ووحيد - محمد حسين هيثم
رجل ذو قبعة ووحيد - محمد حسين هيثم رجل ذو قبعة ووحيد منذور لمراوحة صاعقة في الجمر الدبق الراجف والمرجف مطلول دمه الناصع بين دهاليز الرعشة والخفقان. رجل ذو قبعة ووحيد رجل ذو خَفَرٍ ... مزيد من التفاصيل
وجه.. نصير شمة وسماء الموسيقى.. من يصعد لمن؟
وجه.. نصير شمة وسماء الموسيقى.. من يصعد لمن؟ تخيل العود جسدك وأوتاره حسك وموازينه دماغك و نغمه روحك الفار إلى بوابة السماء.. كائن يتعامل مع كائن بالإنصاف بنفسه..لا نغم يفتض خلوة ال... مزيد من التفاصيل