تمتمة وجلة!
المستقبل الذي كنت أتأمله في صغري، داعية الله أن أستيقظ كبيرًا، لأحقق أمنياتي البريئة، بقلب لا يعرف الاكتفاء من الحياة. والآن ننام بكل أنانيتنا، وندعو الله ألا نستيقظ على بؤسنا. هل ... مزيد من التفاصيل
المزهر الحزين
في شارع حسن علي الذي كان يتصدر في كريتر ويعج بكل ألوان الحياة، تجارة، صحافة، معابد، ومكاتب، ووكالات، البر صفير، كما كتب على جداره الابيض العالي، وهو وكالة لبنانية -أظنها ألبرت- وسق... مزيد من التفاصيل
نجيب النجار.. فنان رقمي يتجاوز حدود اللغة والمكان والحرب
نجيب النجار فنان يمني رقمي ملهم، طور أدواته وخبراته بالعمل الدؤوب والمستمر، متجاوزًا الحواجز والتحديات والحرب! انضم رسميًا لفريق سلاش ثري العالمي، وأسهم مؤخرًا في صناعة مشاهد لفيلم... مزيد من التفاصيل
للإِظلامِ آجالُ.. شعر
يا عاشقَ السِّلمِ دون السِّلمِ أهوالُ ودونَه الجهلُ والأحقادُ والمالُ ودونَه من يرون الحربَ موسمَهم فيها لهم مرتعٌ خصبٌ وآمالُ السِّلمُ إن حلَّ كابوسٌ يؤرِّقُهم والحربُ مقرونةٌ ب... مزيد من التفاصيل
«اضرب الولد كف علشان تربيه»: عن الحب في التربية
قصة حقيقية. حكاها لي بروفيسور ألماني مشهور، كريستيان فايفر، المدير السابق لمعهد البحوث الجنائية في الولاية الألمانية ساكسونيا السفلى، ووزير الداخلية السابق فيها في الفترة بي... مزيد من التفاصيل
مها صلاح وقصتها "الزهرة تعبر جدارها الأخير"
"الزهرة تعبر جدارها الأخير" مجموعة قصص قصيرة للقاصة المبدعة مها صلاح. تتكون المجوعة من عشر قصص. يتألف الإصدار من تعريف بالمجموعة الواقعة في 107 صفحة. يتضمن الوصف تعريفاً بمدينة صنع... مزيد من التفاصيل
قراءة في كتاب أروى عثمان "ربيع الفرجة.. سيميولوجيا المشهد الاحتجاجي في اليمن"
قراءة في كتاب أروى عثمان "ربيع الفرجة.. سيميولوجيا المشهد الاحتجاجي في اليمن".. إصدار جديد للباحثة والساردة المهتمة بالتراث والفلكلور الأستاذة أروى عبده عثمان. يقع الكتاب المتوس... مزيد من التفاصيل
ماريا: اختزال لآلاف السنين من إذلال المرأة
"شيفرة دافنشي"؛ رواية كتبها دان براون، وتحولت إلى فيلم أدى بطولته توم هانكس، وأثار جدلًا واسعًا في أمريكا حيث طالبت الكنسية الكاثوليكية بمنع عرضه ومصادرة الرواية. كلاهما، الرواية و... مزيد من التفاصيل
عن القانون المدني: قضية الطفل شنودة
إذن. قضيتان. حدثت الأولى في مسجد معروف بسويسرا. والثانية عن الطفل شنودة في مصر. ويجمعهما هم واحد: القانون المدني! ذاك الذي يحمي حقوق المواطنة المتساوية. في المقال الس... مزيد من التفاصيل
عن الزواج المدني: زيجات قسرية في سويسرا
قضيتان. حدثت مجريات الأولى في سويسرا. والثانية في مصر. ويجمعهما هم واحد: القانون المدني! ذاك الذي يحمي المواطنة المتساوية. القضية الأولى عن زيجات قسرية، حدثت في مسجد معروف، في... مزيد من التفاصيل
عندما ذهبت إلى الجنازة... الخطأ!
حسناً! هي قصة محرجة. طريفة. لكنها محرجة. وكلما تذكرتها اجدني ابتسم، رغم انحناء رأسي الخجل. صديق لي. أخ لي. مصري مسيحي الديانة. يعيش في سويسرا منذ أكثر من عقد. وأعرفه منذ... مزيد من التفاصيل
عن الصحة النفسية.. عندما فكرت في رمي نفسي أمام شاحنة
"لا أعتقد أن المسألة تتعلق بدرجاتك"! في السابعة والعشرين من عمري. في الفصل الدراسي الثاني من ماجستير في العلوم السياسية المقارنة. في منحة فولبرايت إلى الولايات المتحدة. وأعيش في ... مزيد من التفاصيل
حول ترجمة كتاب توحيد اليمن القديم لمحمد بافقيه
اعتدتُ أن أتعامل مع الترجمة من اللغتين الإنجليزية والفرنسية إلى اللغة العربية، وبخاصة فيما ينشر عن اليمن، باعتبارها وسيلة من وسائل القراءة المركزة لما أقرأ، وبالذات حين أشعر بأن ال... مزيد من التفاصيل
اليمن عارية في مراسلات كونت سويدي
يؤرخ الدكتور محمد عبدالقادر بافقيه بحساسية عالية تعقيدات البيئة اليمنية أواخر القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين، في علاقاتها المتداخلة مع المركز الأوروبي الذي حضر بكثافة عبر الم... مزيد من التفاصيل
ملحدة ومثلية، وترتدي الحجاب: إنسان!
سأحكي لكما من وقت إلى أخر حكايات وقصص من وقائع دراساتي الميدانية. دراسات ميدانية اخذتني إلى بلدان عديدة. تعلمت منها الكثير. ليس فقط عن مواضيع البحث، التي عكفت عليها في كل رحلة... مزيد من التفاصيل
سيدة الكرم!
في السبعينات من عمرها. هي أم لكل منا. جاء إلى بيتها رجال غاضبون. يريدون أبنها. بسبب إشاعة. لم يجدوه. فجردوها هي من ملابسها. وسَحلوها أمام بيتها. عارية. في قريتها. أ... مزيد من التفاصيل
أحلم بوطن خارج هذين الموتين: التنكة والناموس 2009
وصلت للأدب، من بوابة حكايات جدتي، من الغرفة - اللغز، فوبيا الغرفة السابعة، لحكاية الجرجوف. من الكهف الموحش للفتاة بطلة حكاية "الدجرة" الساحرة، وروح الأم المؤنسة لوحشة الأخ والأ... مزيد من التفاصيل
أمين - قصة قصيرة
سُمع صراخ الجارة حتى نهاية الحارة وهي تصبُّ لعناتها على من تعرف ومن لا تعرف، فقد خرجت إلى "الحوش" كعادتها عصر كل سبت لتنشر الغسيل، واستوقفتها رائحة قوية أزكمت أنفها، وقلبت معدتها... مزيد من التفاصيل
لنبقه قصيدة جامعة
يجمعنا البردوني إذ تفرقنا السياسة والحروب والذاكرة والعصبيات وبواعث الانقسام والتشرذم. يلملمنا، يعيدنا إلينا، ويعود بنا إلى مساقط الحياة ومواطن الحب والجمال والندى والاخضرار، نجد إ... مزيد من التفاصيل
امرأة أخرى!
"هدنة غير مُعْلنة" قالت لصديقتها التي اتصلت لتسأل عن أحوالها مع زوجها: - نعيش هدنةً غير مُعلنة لا أعرف متى ستنتهي جاء صوت صديقها على الجانب الآخر: - راقبي تصرفاته لا يكون في حيات... مزيد من التفاصيل