
سعد بن طفلة: جاهل أم خبيث؟
بعد أن تخلَّت النخب السياسية والفكرية اليمنية عن دورها في حماية وحدة بلدها وسيادتها وكرامتها، إما طمعًا في فتات المال أو بسبب السلبية والخوف، بات اليمن عرضة للتطاول من الجميع. وأ... مزيد من التفاصيل

الفبرايرولوجيون: ألا، يا باهوت!
اهداء: الى ضحايا (الربيع) الذين صدقوا! ** "أدركت أن الثورة ليست أمراً سهلاً انها تحصل لمجرد ايماننا بضرورة حصولها" هشام شرابي. برغم دخولنا إلى 2025، إلا أن "الفبرايولوجي... مزيد من التفاصيل

"ثورة الناس العاديين" التي غدر بها!
تحل ذكرى ثورة 11 فبراير 2011 للمرة ال14 فيملا انصارها (المنبريون) وخصومها الصحف والمواقع ووسائل التواصل الاجتماعي ضجيجا حولها، ودوافعها ونتائجها، ثم يلتقون في اليوم التالي كأ... مزيد من التفاصيل

"11 فبراير ليس مشروعًا للخصومة الدائمة" (الحلقة الثانية والأخيرة)
إهداء: إلى المناضل الجسور الوطني الصلب؛ المثقف العضوي؛ المفكر السياسي؛ اليمني الإنسان؛ النقي الصادق؛ صاحب الحلم الجميل الذي لا يعرف الفرز العرقي والجهوي والمذهبي إلى قلبه ... مزيد من التفاصيل

سلمية 11 فبراير بين القبول والرفض
باختصار شديد وبدون مقدمات وبدون ذكر الاسباب والمسبات والدواعي والمبررات فاغلب من يناهض ثورة 11 فبراير وينكر سلميتها هم الذين فقدوا مصالحهم بفعل 11 فبراير 2011 نفسه ومعه... مزيد من التفاصيل

الذكرى السنوية لثورات الربيع العربي 2011م
شاءت الأقدار أن تنهار الانظمة العربية العميقة بثورات شبابية بدءًا من ثورة الياسمين في تونس 17 ديسمبر 2010م، مرورًا بمصر 25 يناير 2011م، ثم اليمن وليبيا وسوريا في فبراير 2011م، ثم ب... مزيد من التفاصيل

د. سعد بن طفلة العجمي.. والوحدة اليمنية!
"وَمَن يكُ ذا فمٍ مُرٍّ مَريضٍ يَجد مُرًّا به الماءَ الزُّلالا!" (المتنبي) بداية، أود التذكير بأنه في عام 2000م، زُرنا خمسة زملاء صُحُفيين وإعلاميين وأنا، دولة الكويت الشقيقة، ب... مزيد من التفاصيل

لم يكن ١١ فبراير مشروعا للإقتتال حتى يتخذ منه البعض مشروعا للخصومة!
غدًا ستطل علينا الذكرى الثالثة عشرة لثورة الحادي عشر من فبراير ٢٠١١م المجيدة؛ ذكرى اعظم ثورة قام بها الشعب بكل تطيافة السياسية والثقافية والقبيلية والدينية ؛ ذكرى خروج شعب من أجل ت... مزيد من التفاصيل

هل فشلت ثورة 11 فبراير؟
لطالما كانت الثورات الناجحة استثناء في مسار التاريخ، حيث تنتهي الغالبية العظمى منها بالفشل، وأحياناً يكون هذا الفشل مدوياً. في هذا السياق، يمكن القول إن نجاح الثورات هو حدث نادر. و... مزيد من التفاصيل

كوتشينة
وأنا مسافر اليمن للمرة الأولى سنة 1990 لاقاني واحد قريبنا. كلمته بأني مسافر اليمن. قال لي شيل معاك كتشينة. قلت ليه: ليه في اليمن مافي كوتشينة؟ قال لي: في، لكن حا تحتاج وحدة تاني! ... مزيد من التفاصيل

الانتقالي ليس وحده المسؤول!
قرأت منشورات، وشاهدت مطالبات من قبل بعض الإعلاميين الكبار والسياسيين المعروفين، يطالبون بأن يتولى الانتقالي الحكومة حتى يثبت للجميع أنه هو المسؤول عن التردي الخدمي والانهيار الاقتص... مزيد من التفاصيل

انتفاضة 11 فبراير وخطورة قراءتها بمضامين ومخرجات ثورية!
نعلم جيدًا أن أغلب الثورات على الاستبداد في العصور الحديثة والمعاصرة لم تُنجز أهدافها ومشروعها السياسي بمجرد الإطاحة بالحاكم المستبد، كون هذا الأخير هو أول الأهداف في مصفوفة كبير... مزيد من التفاصيل

لاند روفر
كانت الهواية المفضلة لأبي، هي تجديده المستمر للسيارة التي يمتلكها، لدرجة أنه يفعل ذلك كل سنة مرة، وأحيانًا أكثر.. ومنذ أيامنا الأولى في معسكر سيداسير لاينس بخور مكسر، بدأ هوايته تل... مزيد من التفاصيل

ورطة أندرسون!
يعمل الإعلام السويدي، هذه الأيام، على إعادة تشكيل الصورة العامة في البلاد، وترميمها بطريقته الخاصة، وذلك بعد أن أقدم شخص سويدي يدعى ريكارد أندرسون، على قتل عشرة أشخاص من خلفيات مها... مزيد من التفاصيل

أسيران برغوثيان وثالث لم يفتح جرابه!
كنت على موعد مع الشاعر الفلسطيني الجميل مهيب البرغوثي لكنه اتصل قبل دقائق يعتذر عن عدم وفائه بالموعد لأنه ذاهب إلى موعد آخر شرق القاهرة فيما أنا في غربها! وهو ينتظره ... مزيد من التفاصيل

15 مترا عدنياً مستقطعا من صنعاء
في سنة الحرب الثانية كنت مع صديقي الراحل حسن عبد الوارث نتجول عصراً في شارع المطاعم بحي التحرير، كنا نحاول استعادة ما يربطنا بالمكان من ألفة اثثتها في الذاكرة؛ الوجوه وتفاصيل المكا... مزيد من التفاصيل

ثورة الشعب ودور مؤسسات المجتمع المدني (ثورة الحادي عشر من فبراير 2011م)
الإهداء: إلى الأستاذ فضل أحمد محمد الحمادي، الذي طلب مني كتابة هذا الموضوع في تعليقه على بوست عن ثورة الربيع اليمني. وإلى أخي وصديقي وزميلي صالح السنباني، الذي يحكم على ثورة الشع... مزيد من التفاصيل

مرض علاجه دولة المواطنة المتساوية" للقاضي العلامة عبدالعزيز البغدادي
يركز القاضي عبدالعزيز البغدادي في مقاله المشار إليه آنفًا، على فكرة أن العنصرية والتفاخر بالأنساب يمثلان أمراضًا اجتماعية تحتاج إلى علاج من خلال تأسيس دولة تحترم حقوق المواطنة المت... مزيد من التفاصيل

قراءة سيميولوجية في الشعارات الاحتجاجية
"لا شيء يقودنا الى قلب العالم النابض حقًا ومؤكدًا، أكثر من الحب" حنا أرندت في مقالتها "نحن اللاجئون" ** من قلب مدينة دارمشتات الويزن بلاتس Darmstad-LuisenPlatz، تأملتُ ... مزيد من التفاصيل

حرب مضاعفة على المواطن يقودها النصابون والمبتزون هذه المرة
تزايدت في الآونة الأخيرة عملية النصب، هذه الظاهرة الخطيرة جدًا التي راح ويروح ضحيتها كثير من الناس الفقراء وقليلي الوعي، سواء كان ذلك في الأرياف القصية التي يعاني أبناؤها من ع... مزيد من التفاصيل