
إصرار
رغم كل المشاهد، التسجيلات الحية، التي تبثها الفضائيات على الهواء مباشرة، لحرب الإبادة الصهيونية العنصرية المتواصلة، ضد المدنيين في قطاع غزه المحاصر، لا زال عديد من المسؤولين الأمر... مزيد من التفاصيل

عن لهجة المعافر وتراثها للحكيمي
خصني الصديق أحمد شرف سعيد الحكيمي بنسخة من مؤلفه "المعجم الأوسع" في لهجة المعافر الموسوم بـ: (من اللهجات اليمنية في "لهجة المعافر وتراثها")، وهو المعجم الذي دعا إلى تأليفه الشهيد ا... مزيد من التفاصيل

لِسه
إذا كان الحديث النبوي أستثنى المسلم المؤمن، من اللدغ من نفس الجحر مرتين1، فمعنى ذلك أن غيرهم يقعون في المحذور2، ومن كان يشكك في الأمر، عليه سؤال حكومة العدو الإستيطاني، فلديها الجو... مزيد من التفاصيل

من مفارقات تلك الأيام!
اتصل بي من تليفونه الأرضي، إذ لم يكن السيارقد حل في البلاد.. كان في إب وفي قريته تحديدا... نعم يا استاذ محمد، أين أنت؟ أنا في البلاد متى عدت من بغداد؟ قبل يومين ولم استطع المرور ع... مزيد من التفاصيل

لماذا هجمات الحوثيين غير مؤثرة على الحرب في غزة؟
يصور الحوثيون هجماتهم على إسرائيل وعلى الملاحة في البحر الأحمر بأنها ستؤدي إلى تغيير مجريات الحرب في غزة؛ غير أن الحقيقة هي أن هذه الهجمات ليس لها أي أثر يذكر على سير ومجريات الحرب... مزيد من التفاصيل

تنويعات
صاحبي صاحبي كان يحلم.. يحلم بأن الغد سيكون جميلًا..! وكنا نحلم معًا.. بذلك الغد الجميل! صاحبي ذهب.. والغد لم يأتِ أبدًا، وبقيت لوحدي أنتظر اللي مهلوش.. والذي مازال في علم الغيب! ا... مزيد من التفاصيل

صرخة غيرت وجه الفن!
في العام 1893م، رسم الفنان النرويجي "إدفارد مونك" لوحة "الصرخة"، التي دشنت لظهور مدرسة الفن التعبيري، وآذنت بأفول نجم المدرسة التصويرية، لتغير وجه الفن الحديث إلى الأبد. وبعدما ظلت... مزيد من التفاصيل

حقيقة التطبيع.. من السادات إلى محمد بن سلمان (2-2)
الإهداء: إلى علي محمد خان، الصديق ورفيق رحلة العمر، والقائد الطلابي والسياسي، الحاضر والفاعل في كل التظاهرات الاحتجاجية الطلابية في قلب مدينة تعز، منذ أواخر ستينيات القرن الماضي، و... مزيد من التفاصيل

محمد محرم ضمير وطني لا يموت
وغاب النجم القائد الجمهوري والبطل الثوري محمد محمد محرم، هذا الإنسان البريء كبسمة الطفل، العميق كالضمير، الواضح كالحقيقة، النزيه كالقضية التي حماها ودافع عنها ببسالة منقطعة النظير.... مزيد من التفاصيل
قارورة بلاستيكية
قارورة بلاستيكية.. تتقلب دائريًا بفعل الرياح في السقيفة. تهدأ الرياح.. فتظل القارورة ساكنة، ثم تعود الرياح للهبوب، فتعاود القارورة لعبتها في التدحرج دائريًا. أراها.. أو كما يبدو لي... مزيد من التفاصيل

المشيخة في اليمن
أود أن أقدم قراءتي حول موضوع اجتماعي في مسار التاريخ اليماني، بعنوان "المشيخة في اليمن". بناء على حديث ضم لمة من الشباب اليمني المغترب ذهبوا مودعين صديقهم في إحدى الشقق المطلة على ... مزيد من التفاصيل

اعتذار واعتذار
في موضوعي الأخير في «النداء» (الصحفيون اليمنيون قمع الداخل ومعاناة الشتات)، تداخلت فقرات في الأخير مع الموضوع ليست لي، وقمت بالتوزيع دون الانتباه. أعتذر لنسيان تناول قمع صحيفة «الأ... مزيد من التفاصيل

ذات مرة
كتبت ذات مرة.. وفي ذلك الزمن الجميل، الآتي: الليل والهوى، وسراج امرأة ينطفئ في منتصف الطريق! لكن السراج الآن انطفأ نهائيًا.. وأصبحنا.. في الغدرة! غدرة تلاهف تجرك إلى سفال الهيجة. ... مزيد من التفاصيل

قراءة في التطبيع العربي- الإسرائيلي
أولًا: نظرة عامة حول التطبيع العربي -الإسرائيلي: عندما نتحدث عن التطبيع العربي مع إسرائيل، أؤكد أنه قد ارتقى إلى العلنية، بعد أن لازم السرية طيلة أربعة عقود، بخاصة في بعض الدول الع... مزيد من التفاصيل

مجراد.. عدن الدولي!
(المجراد) في الاف السنين الماضية.. في حدود ثلاثة الف سنة، وما حولها، اكثر أو اقل، في الكتابات التي دونت عرفنا منها ان ناس العصور الغابرة كانوا يتخذون من الجراد، ذلك الوحش الصغير ال... مزيد من التفاصيل

حقيقة التطبيع.. من السادات إلى محمد بن سلمان (١ - ٢)
الإهداء: إلى الصديق د. زائد عاطف، الطبيب الاختصاصي في السكري والباطنية.. ابن خولان الطيال، ابن اليمن المدني التعددي الديمقراطي المنشود.. عرفته وهو طالب في دمشق أثناء إلقائي محاضرة ... مزيد من التفاصيل

ما همش معانا!
المتابع للشأن الوطني تكاد تتملكه الحيرة ليس فقط من أداء من يطلق عليهم ساسة ونخبة (على الرغم من أن هذه النخبة لم تخلق طبيعيًا، ولكن تم استنساخها في كل مرحلة من نفس الجينات السياسية ... مزيد من التفاصيل

على سَطْحَيْ حَرْب
تكاد القوى الإقليمية والدولية اللاعبة والداعمة للحرب في اليمن منذ إعلانها رسميًا عام 2015، هي نفسها اللاعبة والداعمة لحرب السنوات الست اليمنية 1962-1967 (حرب الملكية الجمهورية)، وا... مزيد من التفاصيل

للتذكير بعظمته… المبصر الوحيد
في العام 1981 كان خيالي جامحًا... وكان الزمن كبيرًا بدليل رموزه الكبيرة التي كانت تتعارك أدبيًا، وعلى صعيد المعارك الأدبية كالفيلة. كان البردوني في تلك المرحلة متهمًا بالوقوف ضد ال... مزيد من التفاصيل

النبجلة
هذه بنجلة سميث التي عرفناها مبكراً في بواكير العمر الجميل.. لطالما تمنيت أن تكون سكناً لنا بعد خروجنا من بيتنا في خور مكسر بمعسكر سيداسير لا ينس عام 1958م إلى الشيخ عثمان المجيدة و... مزيد من التفاصيل