العُبّدي(الصورة من إرشيف الكاتب)
كم أنا حزين..
هذا الوجه جزء أصيل من نادي شعب صنعاء
كنا نسميه تحببا "العُبّدي"، فقد كان ملح الشعب أيام المجد
يوم كانت الانتصارات قرينة الفرسان
العُبّدي مات، هكذا رماها إلى الوسط بيني وبينه د. شكيب اليشيري
صمت أنا لدقائق
فقد دار الفيلم
وجدت هذا الشاب بأدبه وتفانيه وخلقه، شريط أستعرضه بكل الحب
يا الله...
كم ذهب من الطيبين..
فريق نادي شعب صنعاء( الصورة من إرشيف الكاتب)
مر على شاشة الذهن حمود الخصافي الذي كان كلما التقى العُبّدي ناداه ضاحكًا:
أهلًا خليفة عبد اللهي
وعبد اللاهي كنا نناديه أيضًا "الوالد"
يا إلهي كم أشعر بالحزن
وداعًا أيها الرائع
لتنم روحك بسلام
العبّدي
2024-05-17