أحيانًا
أحياناً، وليس في غالب الأحيان، يدُقك القلم، ويريدك أن تكتب حسبما يريد. تلك قصة القلم حينما يريدك أن تكتب حسب المزاج، لكنها اللحظة.. الموقف، الواقع، لا تدري كيف تتعامل معه! من يعطي... مزيد من التفاصيل
وقفات
سنجعلهم يسرقون أموال شعوبهم، ليودعوها في بنوكنا، ثم نعيد إقراض شعوبهم من أموالهم، ولا يقتضي الأمر سوى وزير مالية من جنودنا. جاكوب روتشيلد ملياردير يهودي أسهم في بناء إسرائيل ... مزيد من التفاصيل
ساحر الكلمات محمد المساح يغادر "متاع الغرور" إلى رحاب الله
ليلة حزينة يا رفيق البسطاء والكادحين والمطاردين والمفقودين في زمن الميليشيات واللصوص والمرتزقة من كل صنف وشاكلة. ساحر الكلمات محمد المساح يغادر "متاع الغرور" إلى رحاب الله... مزيد من التفاصيل
"زوربا" الصحافة اليمنية يقرر الرحيل(1-2)
من يرقص الرقصة الاخيرة يامساح؟ ليتني ما صحوت ليت النوم أصر على دفن رأسي داخل المخدة اللعينة.. لكنني صحوت، ثمة نداء ألح المنادي علي لافتح عيني وكل حواسي رسالة من محمد صادق..... مزيد من التفاصيل
رحم الله صاحب "لحظة يا زمن"!
تعرفت على الراحل جميل الروح بديع القلم محمد المساح في "المفرج" حين كان يتردد للقاء صديقه اخي الراحل الشهيد محمد احمد نعمان.. كنت اتابع يافعاً السخرية الجادة بينهما والضحكات التي تص... مزيد من التفاصيل
رحل المساح ولم يعد للزمن لحظة
تمنيت أن تكون كذبة، أو مجرد شائعة ككل الشائعات التي أصبحت تنتشر في وسائل التواصل الاجتماعي، ولكنها كانت حقيقة مُرة! ولم أكن أتوقع يومًا، أن أكتب وأنا بهذا الشعور المذبوح من الوريد ... مزيد من التفاصيل
لحظة من الزمن عاشها المساح!
حقاً إنها لحظة من الزمن عاشها المساح، أعطى للزمن ما أعطاه من الأدب والفن والسياسة. اعتدت أن أغلق هاتفي عند التاسعة ليلا وأعود إليه عند الفجر، داعيا الله أن يسمعنا خيرا فظروف وطننا ... مزيد من التفاصيل
المساح.. يستوقف الزمن!
مساء أمس الجمعة، صدمتني منشوراتٌ على "فيسبوك"، كان أصحابها بين مؤكدٍ وغير مصدقٍ خبرَ وفاة الكاتب الصحافي الكبير محمد المساح. ومن بين المنشورات والتعليقات من ينكر الخبر إنكارًا لا ي... مزيد من التفاصيل
من توسل الزمن لأجل الوطن!
رافقتنا طيلة سنوات عديدة من مراحل شبابنا، مقالاته الساخرة الهادفة، وكلماته الساحرة والصادقة، وقبلها مواقفه المشرفة المستنيرة والشجاعة من أحداث الوطن واستشراف مآلاته... كنا يومها ط... مزيد من التفاصيل
المساح واستيقاف الزمن
محمد المساح شاب خرج منتصف الستينيات في بعثة طلابية إلى القاهرة. اندغم في الحركة الطلابية المصرية كواحد من أبناء مصر. ومحمد المساح ابن حركة القوميين العرب، الفقير إلا من النبل والقي... مزيد من التفاصيل
المساح: حياة وحيوية وإنسانية
للقدر قسوته غير المتوقعة. بالأمس قرأت للمساح في "النداء"، ولم أتصور أن مقاله سيسطر آخر علاقة له بالقلم وبالبلد الذي أحبه وعشقه، وبقرائه الكثر. تزاملت مع الفقيد في مدرسة الثورة الثا... مزيد من التفاصيل
عزاء آل المساح والأسرة الإعلامية
قال سبحانه وتعالى في محكم آياته الكريمة: يا أيتها النفس المطمئنة، ارجعي إلى ربك راضية مرضية، فادخلي في عبادي، وادخلي جنتي - صدق الله العظيم. أتقدم للجميع بخالص تعازينا ومواساتنا ا... مزيد من التفاصيل
المساح: "لحظة يا زمن" في ذمة الله
عزاء ومواساة للصحافة اليمنية ولأسرة الفقيد ولصديقه اللصيق الوفي الأستاذ عبدالرحمن بجاش مد الله بعمره: أتقدم إليكم بأحر التعازي والمواساة في فقدان الكاتب المتميز والمتفرد، البديع صا... مزيد من التفاصيل
"زوربا" الصحافة اليمنية يقرر الرحيل!(2-2)
نواصل السفر بشارع القيادة إلى بيتنا "الثورة" في بيت التويتي لا بد من فاصل مناكفة مع الزرقة الذي أصبح برغم كل شيء في ما بعد جزءًا منا، لا نرتاح سوى بفواصل من حكاياته وأقاصيصه! لا بد... مزيد من التفاصيل
لحظة.. في ثانية!
أخذوني أصحاب "النداء" ولم يتركوني على الرصيف أخوكم المساح 4 مارس 2024... مزيد من التفاصيل