
كيفك يا نسب؟
2025-03-11
لا تكاد هذه العبارة تختفي من فمه، وتلحقها ابتسامة عريضة لم تفارقه طوال حياته يا نَسَب رجاء تكبر وتلون هذه الصورة كنت ذاهبًا إلى موسكو وذلك الصباح الرمضاني رافقني إلى المطار ولم... مزيد من التفاصيل