مارجري رانسوم: قلادة ومرجان
2024-07-22
حتى اليوم وأنا بعيدة عن باب اليمن وباب الكبير، والسوق القديم في صعدة، مازلتُ أشتم رائحة الفضة، خصوصًا عندما تكون بلونها الداكن البعيد عن المنظفات حتى تكسوها اللمعة. يبدو ع... مزيد من التفاصيل