الأكثر ودًا!
كانا كلما التقيا سأله عن الحال فيجيبه ضاحكًا: يا زرقة سنعلنها عليك ثورة حمراء فيعلق الأستاذ الزرقة ضاحكًا: وقيص أو نص وقيص! كان الأستاذ حسين هادي جُبارة يومها عضو هيئة التح... مزيد من التفاصيل
علي محمد الجبري.. صاحب حمار "الثورة"!
من ظهره إلى ظهر الحمار إلى ظهر السيكل!هكذا يمكن أن تلخص مرحلة قائمة بذاتها تعني صحيفة "الثورة"، مرحلة قبل أن تنشأ مؤسسة سبأ العامة للصحافة والأنباء، كانت تصدر عن وزارة الإعلام.. وك... مزيد من التفاصيل
في وداع فارس "لحظة يا زمن" النبيل
"لحظة يا زمن" ليس مجرد عمود صحفي، بل هو تاريخ من النضال والكلمة المسؤولة، دامت عقودًا من الزمن، كان فارسها الأستاذ الراحل محمد عبدالله المساح، الذي وافته المنية بالأمس. وبرحيل الم... مزيد من التفاصيل
في وداع المساح.. مبدع "لحظة يا زمن"
خبر صادم.. هذا المساء.. رحل محمد المساح الكاتب والصحافي اليمني المبدع.. قرأت خبر رحيله الموجع باختصار شديد في كلمة "وجعي" التي سطرها الكاتب والصحافي اليمني صديقي عبدالرحمن بجاش، مس... مزيد من التفاصيل
الدكتور المقالح: حكاية الصورة!
منذ بداية الثمانينات ومن لحظة كتابة اليوميات لصحيفة الثورة، كان للصورة حكاية. جاء ابراهيم المقحفي مديرا لتحرير "الثورة" بإيعاز من الدكتور المقالح، وابراهيم يعتبر أحد الأبناء الروحي... مزيد من التفاصيل