ما الميزة الاخلاقية والوطنية التي تجعل من مأدبة افطار عامرة لمسؤول "شرعجي" يمني اقامها في دولة أخرى، منعطفًا سياسيًا مهمًا يتم تغطيته بكثافة إعلاميا؟
سؤال يولي .. سؤال يطل
ومن جلدها تهرب الأجوبة!
عبدالله العليمي خطيب ساحة كريتر في 2011 الذي توعد الرئيس الأسبق صالح بالملاحقة واسترداد المال المنهوب صار في "الدرك الأسفل" من الفساد حتى انه يقيم دعوة افطار سفيهة فيما 80% من الشعب اليمني جائع او مهدّد بكارثة المجاعة!
ماذا حصل بعد 2011؟
انتقل العليمي خطيب الثورة إلى جوار العليمي رجل سلطة صالح في مجلس قيادة في بلد شقيق. هناك يقيم العليمي، خطيب ساحة الثورة، افطارا سفيها حضرته "الشخصيات الوطنية" في البلد الشقيق!
شرعجي من ساحة كريتر!
2024-03-19