كان الناس أو كانوا لا يتحدثون عمن يحكم العالم..!
كانوا يتابعون الصحف والإذاعات، ومن ثم التلفزيون.. وبعدها والآن.. وسائل التواصل الاجتماعي!
إذن، الأمر مازال هكذا في يد من وصل ليتحكم بهذه الوسائل.
هل كل هذه الوسائل الآن في يد "الماسونية العالمية"، وأقصد "أذكياء البشر"، اليهود بالطبع. حتى "سويسرا المحايدة" التي كانت تأخذ فلوس العالم في بنوكها، وأنها الآن.. لم تثبت حياديتها، وعادت إلى القروض والربا.
إنها اللحظة الأخيرة لهذا العالم المتيهود المتصهين.. إنها لحظة المجابهة.
أيها اليهود لم يعد العالم في أيديكم كما تتصورون.. لمدة شهور أو سنين، والعالم يشاهدكم بأم عينيه.
انتهت إمبراطورية روما، وستنتهي إمبراطورية اليهود.
صراحة وبلا عنصرية
2024-02-11