معالم
كان من حظي أن أتسوق من هنا ملابس سفري عام 1967م، تيب توب.. Tip top.. ويصح أيضًا كتابتها TEP TOP، علاماتها عالمية مميزة وغير قابلة للبلى.. هل تصدقون أن بعض تلك الملابس ظلت صالحة للب... مزيد من التفاصيل
سعيد عولقي.. يشكك في ثورة أكتوبر ويتباكى على الجنوب العربي
لم أرَ في حياتي كاتبًا متشقلبًا ومتلونًا مثل سعيد عولقي، ومع هذا نظل نلتمس له نوعًا من التقدير أولًا لأنه كبير في السن، ونحن نحترم كبارنا، وثانيًا لأنه رجل مسرحي بارز بدأ ح... مزيد من التفاصيل
قحطان
هذا رجل كان من نصيبه ونصيبنا أن يكون حامل أول معول لهدم الجنوب العربي في أولى خطوات التحرر الوطني.. قحطان محمد الشعبي، أول رئيس لجمهورية اليمن الجنوبية! سامحوني.. هذا منشور قد يكو... مزيد من التفاصيل
علي فارع!
كان لابد من حادث مؤلم مؤثر لكي يغير صاحبنا علي فارع سالم الشيباني من عاداته. فالعادات القديمة لا تموت بسهولة. وكان "التلبيع" الشديد هو الوصف الذي يطلقه صديقنا المخرج فيصل عبدالله... مزيد من التفاصيل
عبدالصمد القليسي.. ليتنا بقينا معًا!
هناك نوع من الرجال عندما تتعرف بهم ولو لفترة وجيزة.. يحتلون المكانة الأحب إلى نفسك مهما طال الزمن أو قصر.. يستحوذون على كيانك كله بلا استئذان.. يفتحون قلبك ويتربعون بداخله.. عبدا... مزيد من التفاصيل
محمد سعد الصنعاني.. تلميذ القمندان!
(يا صنعاني!) أبو سلوى.. زميلة صحفية رشيقة القلم.. لكنها تظهر وتختفي مثلها مثل القمر قبل أن تطأه اقدام الاميركيين، ولا تتحدث كثيراً عن ابيها وكأنه غير موجود.. محمد سعد الصنعاني.. ... مزيد من التفاصيل
خليل محمد خليل.. ذات ظهرٍ أحمر!
ظُهر أحمر.. في بيتي وقت الغداء.. طرق خفيف على بابي.. اللهم اجعله خير.. فتحت.. رأيت قدامي الفنان الكبير خليل محمد خليل رمادة، عميد ندوة الموسيقى العدنية الشهيرة، واقفاً بطوله الفا... مزيد من التفاصيل
عندما تصافت "الخبازتان" في عدن!
(قالا، قلتي) كما يتردد في المجالس العدنية يكثر الحشوش والقالا قلتي، ولكن بصفاء قلب غالباً.. واحياناً من باب خبازة ما تحب خبازة كما يجري تداول هذه المقولة، ولها وجاهتها عندنا وعند غ... مزيد من التفاصيل
فاضل.. أبو التعليم الجامعي في عدن
واثق من أنني مهما قلت عن الرجل فلن أوفيه حقه من التقدير والعرفان.. عبدالله فاضل فارع.. ولقد شاركت هنا فيديو يوجز محطات حياته وان كان لا يكفي، فرجل مثله ترك ابلغ الاثر في حياتنا الث... مزيد من التفاصيل
جعفر محمد سعد!
(الجريمة) وإلى متى نتجنب الخوض في قول الحقيقة؟ ما عاد للخوف مكان في قلوب دمرت وناس شردت واوطان استبيحت وخيانات سادت.. حتى ولو كان الوقت قد فات لابد ان تطلق صرخة لتحلق في فضاءات الض... مزيد من التفاصيل
متروبول.. أقدم فندق في عدن!
مازلت غير مصدق.. لا اصدق حتى نفسي.. وقد لا يصدقني غيري لكن هذا هو.. مترومبول.. اقدم واعرق فندق في عدن، كريتر.. على طريق العيدروس، فندق التركي، ملك الفنادق في عدن.. وتحته مطعم... مزيد من التفاصيل
موسكو: بين الحرية والإرهاب
الحرية مليحة الحرية، ماشي كماها الا الشاي العصمللي، كل القنوات جابت الآن اخبار العمل الارهابي في مجمع موسيقي في غرب موسكو.. حتى قناة RT نفسها جابت الخبر.. موش بطال.. الحرية زينة.. ... مزيد من التفاصيل
عدن
اليوم خرجت ليلًا بعد عزلة وضعت نفسي فيها منذ عقد.. خرجت ورأيت وسمعت وعلمت.. وجدت نفسي في عالم جديد غريب عليّ، وبعيد عن غربتي.. وعني، لم أتبين حقيقة انفعالي بما رأيت.. كأنني سائح رك... مزيد من التفاصيل
النجمة!
امرأة ممتلئة، لحيمة كما يقول أهل صنعاء، تتدلى من رقبتها في سلسلةذهبية دقيقة جدًا، نجمة.. كانت المرأة تجلس بجوار أمي في صحن بيتنا الخشبي الكبير في سيداسير لاينس.. تعجن في صحفة كبيرة... مزيد من التفاصيل
أحمد(١)
الأستاذ أحمد محفوظ عمر، الأديب الكبير، رائد القصة اليمنية.. كان الفصل الأطول في صداقات عمري على الإطلاق منذ صباي كتلميذ في المدرسة طوال الخمسينيات.. وإلى ما بعدها، إلى أن حالت بين ... مزيد من التفاصيل
عنتر!
بعدما ينام الليل في احضان عدن.. تصحو السينما ايام ذروة مجدها، وتشعل قناديلها.. في البداية لم اذهب انا إلى السينما، هي التي جاءت الي في خمسينيات القرن الجميل الماضي.. كان من مباهج ع... مزيد من التفاصيل
قابوس!
في أوج الازمة التي استفحلت بين الرئيس صالح ونائبه البيض .. وقبيل نشوب حرب العدوان على عدن1994م، قام السلطان قابوس بن سعيد بن تيمور، سلطان مسقط وعمان بزيارة الى العاصمة صنعاء.. وهنا... مزيد من التفاصيل
الحافة
شارع حسن علي اللعين هذا اللي سكنته من سنة 1970م عندما انتقلت لكريتر من الشيخ عثمان باك باك! ولا جزع علينا فيبه شهر واحد بدون دوقة ووجع قلب.. يا إما عمارات تبتني، وإلا أخرى تتشطب، و... مزيد من التفاصيل
أحمد محفوظ عمر.. أستاذي الكبير
فجعت اليوم، قبل قليل وانا اقرأ خبر رحيل استاذي الكبير، معلمي، ومدرسي في المدرسة والحياة: الاستاذ أحمد محفوظ عمر، الاديب الكبير ورائد القصة اليمنية، مؤلف أول مجموعة قصصية "الانذار ا... مزيد من التفاصيل
باجميل
يا دوش يا دوش يابو 3 طن... في صفحته "من خبابيرك، خبر" كان سالم باجميل يقطر سخرية أبينية صرفة، كان بابه الساخر ذاك قد قربه إلى قلبي كقارئ، وكنت من رعاياه في مؤسسة 14 أكتوبر وصحيفته... مزيد من التفاصيل