إذ تتقاذفك أصوات كما لو كنت في «سيرك».. ترويج لكلام.. أم معرض لكتاب؟!
إذ تتقاذفك أصوات كما لو كنت في «سيرك».. ترويج لكلام.. أم معرض لكتاب؟! - جمال جبران لطمة على خد، أو ما يعادل هذا الوصف، تواجهك حال التصاق خطوتك الأولى بأرضية معرض صنعاء ال23 والدولي... مزيد من التفاصيل
فسحة.. تطيش نحو السماء
فسحة.. تطيش نحو السماء لم أتعلم من قبلُ كيف أصيب الهدف ليس حتى بعد كل هذه الحروب. أصوّب كلماتي نحوك لكنها تطيش حمامات بيض نحو السماء. "أحس بكذا، و أحس بكذا، ما عندي حكي." "أحكي ما ... مزيد من التفاصيل
واجهة
واجهة حزب الله.. من التحرير إلى الردع كان الدكتور عبدالاله بلقزيز قد كتب «المقاومة وتحرير جنوب لبنان: حزب الله من الحوزة العلمية إلى الجبهة» بعد أشهر قليلة من نجاح المقاومة... مزيد من التفاصيل
الغذامي في "الثقافة التلفزيونية".. محاولة تقويض قلعة "المتن" بوفرة تناقضات
الغذامي في "الثقافة التلفزيونية".. محاولة تقويض قلعة "المتن" بوفرة تناقضات - نبيل سبيع بإعلانه موت النقد الأدبي، يبدو الناقد السعودي عبدالله الغذامي كما لو يحاول "إضافة" مِيْتَة أخ... مزيد من التفاصيل
الصورة والحقيقة، ما تقوله وما تستولي عليه
الصورة والحقيقة، ما تقوله وما تستولي عليه - ماجد المذحجي “الصورة قاتلة الواقع" بورديار يحضر أداء الصورة المبهر، ووظائفها الواسعة في الزمن المعاصر، كتكثيف حقيقي لنمط جديد من المعرف... مزيد من التفاصيل
سادن مقبرة
سادن مقبرة - محمد العلائي هب انك سادن مقبرة مفتعلة شاسعة الصمت، حوطتها فقط بما انبغى من تسييج، مبقيا، كيما تنفذ جثامين طرية، لفوهة يتيمة أنت تجثم على عتبتها كيرقانة ممتلئة زهوا. ول... مزيد من التفاصيل
فسحة.. قصائد
فسحة.. قصائد سربلة وضم يسربلون أيامهم ترى من تضمني الآن؟.. لأنسى قروناً من العمر تاهت في القشور؟! خلاصة لأنكِ من خلاصة الورد فليس غريباً أن ينسى عاشقٌ أنفهُ فوق صدرك! نسيان كل عنا... مزيد من التفاصيل
يخِزن الشموس في العباءات
يخِزن الشموس في العباءات - محيي الدين جرمة * إلى روح فرناندو بيسو في لاطمأنينته... إلى جمال ج.. صديقا وإنسانا الصباح نفسه بالأمس اليوم نفس اليوم نفس الرتابة نفس الوجوه التي تشّ... مزيد من التفاصيل
قصة قصيرة.. عشية الانتخابات - عبدالعزيز عباس
قصة قصيرة.. عشية الانتخابات - عبدالعزيز عباس إهداء ومناشدة: إلى الإخوة جنود وضباط وصف ضباط: عليكم أن تدافعوا عن كلمتكم، مبادئكم، خياراتكم، مستقبلكم.. لأن ذلك يعني دفاعاً عن أنفسكم... مزيد من التفاصيل
فسحة.. أقصودة زين
فسحة.. أقصودة زين * إليك في ذكرى رحيلك أضغاث حلم كأضغاث عام يا نداءً دعاك تُغَنِّي بعيداً تُغَنِّي وحيداً لعيد؟! لمن يا تراه يعود؟ يا زماناً حوانا معك وكنا كأنا معك لا نغٌنى معك... مزيد من التفاصيل
وأخرى.. تذهب ولا يراك أحد..
وأخرى.. تذهب ولا يراك أحد.. وتتمنى وصولك سريعاً نحو نقطة واقعة على آخر سطر، كتابة.. أو حياة، إذ صرت كائناً يهوى النهايات السريعة والتي بلا ألم تكون. هذا شرط وصولها ووصولك. سطرك لو ... مزيد من التفاصيل
"تصحيح وضع" لأحمد زين - محمد أحمد عثمان
"تصحيح وضع" لأحمد زين - محمد أحمد عثمان كتابة الحواس أو الكتابة الميكروسكوبية، ربما كانا التعبيرين الأنسب للإقتراب من المنجز السردي الذي طالعنا به القاص أحمد زين عبر مجموعتيه المعن... مزيد من التفاصيل
ربما هي ذكرى هواء تمرّ الآن في رئته
ربما هي ذكرى هواء تمرّ الآن في رئته - وديع سعادة يد أخرى الذي كانت له يد بقبضة وأصابع وتريد أن تلتقط كل الأشياء له يد أخرى الآن ترفع مزهوة قبضة فراغها. عين أخرى بالثقوب التي انبثقت... مزيد من التفاصيل
قصيدتان - لقمان ديركي
قصيدتان - لقمان ديركي صنعاء - إلى نوال الجوبري في كل أنحاء العالم يحجِّبون المرأة ويمنعونها من الخروج أما في اليمن فهم يحجِّبونها تشبُّهاً بالخليج العربي ويتركون لها حرية العمل من... مزيد من التفاصيل
فسحة.. حماسة غنائية زائفة
فسحة.. حماسة غنائية زائفة لم تكد الحرب التي تشنها اسرائيل على لبنان تريحنا من مطربات المطاعم ومطربيها الذين كانوا يملأون الشاشات الصغيرة أرضياً وفضائياً ب «أغنياتهم» المصورة، حتى ع... مزيد من التفاصيل
وأخرى.. غلبت اصالح..
وأخرى.. غلبت اصالح.. وأعود للموجع، هنا، هذه المرة أقوى وبرغبتي، ذهاباً في سادية عظمى لا مناص منها لسلخ روحي. الموجع العنيف في «غلبت اصالح في روحي».. ولي فسحتي كما ورخصتي. هي، على ... مزيد من التفاصيل
من دون أدنى نجاة
من دون أدنى نجاة - عناية جابر ماتوا نياماً، بعد أن عرفوا فزع رؤية جميع الأشياء التي تبقى بعدهم، الأغطية، الفُرش، اللُعب، قناني المياه، الحفاضات، المصاصات، الليل والنجوم وهي ترتجف و... مزيد من التفاصيل
والصبح أصفر كالموت
والصبح أصفر كالموت - عبدالحكيم الفقيه مضى الأمس لم يدرك الناس في الأمس أمسهمُ أطفأوا تبغهم بقيت جمرة في الجماجم كي يشعلوا في صقيع المنى المدفأةْ هي صنعاء نفس التي منذ عصر التوابل م... مزيد من التفاصيل
فسحة.. أريد سندويشة جبنة
فسحة.. أريد سندويشة جبنة «... بيروت تقطع صيفاً حاراً، البلاد كلها تقطع صيفاً حاراً، والولد يشتاق الى مروحة بيته. الولد عنده سقف فوق رأسه، ينام في صف مع 19 شخصاً. أخوه يلبس ثياب «سب... مزيد من التفاصيل
وأخرى.. دولاب ملابس
وأخرى.. دولاب ملابس وفي التفاصيل والأفكار الأكثر سطحية لشدة ما تبدو سخيفة وخفيفة وباردة، أعيش نهاراتي منذ نحو ثلاثة أسابيع فائتة. يلائمني الآن، هذا النوع من التفاصيل والافكار. كما ... مزيد من التفاصيل