
أبو باشا
2025-03-19
رحمك الله أستاذنا ومعلم صحافتنا، كم نقصنا غيابك وكم اشتقنا لظرفك وذوقك وعزمك وثقتك وشجاعتك، ما عادت الدنيا كما كانت يوم كنت حاضرها وبشير مستقبلها.. ماذا أقول في غيبتك الفادحة التي ... مزيد من التفاصيل