حب "النداء" موردها الأهم!
هذا هو بطل اللحظة، الذي احتضن ورعى اللحظة إلى آخر لحظة..هذا هو سامي غالب، المتميز مهنيًا وإنسانيًا..هو من تابع وأصر، حتى عاد النهر يجري مرة أخرى..هنا أنا لا أجامل سامي العزيز، فقط ... مزيد من التفاصيل
دراما الظل والنور
".. فيما شمس الصباح تفعل فعلها بالناس والمكان في صنعاء القديمة، توقظ دراما الظل والنور في نفسي شهية رصد التفاصيل وخفايا اللون ودرجات الظلال، وأحدق كثيرًا بذلك الرجل الذي يغرق في مل... مزيد من التفاصيل
محمد المساح.. إنسان فوق العادة
قلة هم الشعراء والكتاب والسياسيون الذين خلدوا في التاريخ قراهم النائية/ المجهولة (مساقط رؤوسهم أو منابت أجدادهم)، من خلال ذواتهم الإبداعية، بعد أن ربطوها بأسمائهم.. فالشاعر الناقد ... مزيد من التفاصيل
كيف تشتري الموت بفلوسك؟
أثيرت خلال الأيام الماضية ومازالت قضية الأدوية التالفة التي يتم استيرادها عبر ميناء عدن من قبل شركات وتجار الأدوية في عدن والمناطق المجاورة، وأصبح الموضوع حديث الإعلام والمنتديات و... مزيد من التفاصيل
ثورة ضد النظام العائلي وليست انقلابًا على الرئيس
في عام 2011 صرخ الشعب اليمني من أدناه إلى أقصاه بشعار: "الشعب يريد إسقاط النظام"، لم يكن الشعب يسعى إلى انقلاب ضد علي عبدالله صالح، بل كان يسعى إلى إنجاز ثورة ضد النظام القائم، واس... مزيد من التفاصيل
عقل جميل
عالم رياضيات يُصاب بمرض نفسي، يرى ويسمع أشياء لا وجود لها، مع ذلك يتعايش مع مرضه، ويكرس جهده لحل أصعب المعادلات الرياضية، ليستحق عن جدارة، جائزة نوبل في الاقتصاد العام 1994م.بعد خم... مزيد من التفاصيل
محمد المساح ضمير الكلمة ورحلة العمر
[caption id="attachment_50432" align="alignright" width="225"] عبدالحليم سيف(شبكات التواصل)[/caption]زودني الزميل العزيز الباحث الصحفي القدير عبدالحليم سيف، بهذه المقابلة، وعبدالحل... مزيد من التفاصيل
هابر .. "القاتل" الذي يعجن الخبز من الهواء
في القرون السابقة، كانت التربة الصالحة للزراعة أوشكت على الانتهاء بسبب نقص الأمونيا (النشادر/ النيتروجين) في التربة، بالرغم من أن النيتروجين متواجد بنسبة 78% بالهواء الجوي! وقد است... مزيد من التفاصيل
حكاية اسمها: فريما
"قـد كفتْنـي نظرة مـنـي إلـيـهِ = مـن بـهـائـي فـي غَداةٍ في رَواح هـامَ قـلـبـي فـي هـواهُ كـيف هامَ = راحَ روحـي فـي قفـاهُ أين راح؟ لم يفـارقْنـي خـيـالٌ منه قطٌ = لـم يـزلْ هُو... مزيد من التفاصيل
الخطر المحدق على المنطقة العربية
مما لا يدع مجالًا للشك، أن إسرائيل لن تلتزم في وقف إطلاق النار أو تتقيد بأية مفاوضات إلا بشروطها الجائرة، ولن تستجيب أيضًا لأي قرارات دولية أو إقليمية، فاليهود منذ قديم الأزمان ينك... مزيد من التفاصيل
أول بيت!
[caption id="attachment_50379" align="alignright" width="169"] أول بيت سكنه المساح، صنعاء (الصورة من ارشيف الكاتب)[/caption] قادني وذهب بي الشجن إلى أيام الأيام.. عند العاشرة امتط... مزيد من التفاصيل
اللوبي الصهيوني وجامعة كولومبيا
أخبار جامعة كولومبيا اليومية تذكرني بالراحل إدوارد سعيد! كان يفاخر بجامعته وموقف زملائه المبدئي دفاعًا عنه في وجه حملات اللوبي الصهيوني الذي كان يعتبره "عدو" إسرائيل الأول في أميرك... مزيد من التفاصيل
المسَّاح مقتنص اللحظة
في مساء يوم الجمعة 19 أبريل 2024م، قرأت خبراً أن الأديب والصحفي الكبير الأستاذ محمد المساح توفي، ذهبت أتصل به لكن لم يرد، تواصلت مع الأستاذ الكبير وأصدق وأقرب رفيق له، الأستاذ النب... مزيد من التفاصيل
أربع ساعات مع المساح...!
في يوم من أيام العام الماضي، كنت رأيت صورة تجمع فقيد الوطن والصحافة اليمنية الأستاذ محمد المساح والصديق محمد هائل السامعي، بجوار منزل، وطرف أحد الحقول المتاخمة لسوق المركز بعزلة ال... مزيد من التفاصيل
سفينة نوح!
نعم نعم حطت رحالها سفينة نوح بسواحلنا، وكانت مدينة عدن مرساها، وأعانها الله على أوزارها الثقال! كان في استقبالها حشد من الآهات وتوابع آهات أهل عدن ومما أرهق قاطنيها وهم على الصبر ي... مزيد من التفاصيل
غزو رفح قيد التوافق "الديمقراطي" الأمريكي الإسرائيلي
قيل لنا إن الديمقراطيات لا تعتدي، وأيضًا قيل لنا إنه لا خطر علينا من السلاح النووي الإسرائيلي، لأن إسرائيل دولة ديمقراطية، وقيل لنا إن الغرب يتحالف مع إسرائيل لأنها ديمقراطية، وعند... مزيد من التفاصيل
الشاهد على الزمن!
كسنديانة.. مات واقفًا.. وعاش وارفًا كطولق.. لا ينفعه رثاء بلاد ستنعيه كثيرًا.. وتبدي أنها تبكيه غزيرًا.. وقد أشاحت عنه وأضرته جفوتها وجفاؤها في حياته التي محضها إياها.. رحل بصمت.. ... مزيد من التفاصيل
لحظة يا وطن!
حين استأسد البغاث واصاب الرمد عناقيد كرم معشوقته صنعاء، حمل عصاه نحو غنيماته وهناك أمضى الهزيع الاخير من العمر غير متكئ على احد غير التي يهش بها وينوش والا الباقيات الصالحات من شهق... مزيد من التفاصيل
محمد المساح.. لحظة يا زمن
-1- عرفت محمد المساح أواخر صيف 1966م، في القاهرة، عند التحاقنا معًا بجامعة القاهرة، هو في كلية الآداب، قسم الصحافة، وأنا في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية. ولم تنقطع معرفتي به زميل... مزيد من التفاصيل
حسين محب.. انتقاد بدافع الاستقصاد!
عندما وصل الفنان "حسين محب" إلى العاصمة صنعاء، في زيارته قبل الأخيرة التي كانت عند وفاة والده رحمه الله؛ حاولت تلك المرأة التي سبقته في شغل موقع مدير المركز الثقافي اليمني بالقاهرة... مزيد من التفاصيل