
في رحيل محسن بن فريد: أحزان عولقية!
قال شيخان الحبشي الذي كان اميناً عاماً لحزب رابطة ابناء الجنوب المحتل في شبوة حين التقى والد راحلنا الكبير الشيخ محسن محمد بن فريد العولقي، قال له: يا شيخ محمد أبو بكر انت عدو للغن... مزيد من التفاصيل

أنيسة
إهداء أهدي هذه القصة المتواضعة إلى أيقونة الحب والوفاء -في نظري- السيدة الفاضلة أنيسة علوان القرشي، زوجة العقيد سلطان أمين القرشي المعتقل منذ 1978م، ومنذ ذلك التاريخ وهي لا تمل ولا... مزيد من التفاصيل

"ما با بديل" يا "أعز الناس"
"أبو مشتاق"، اشتقتُ لك كثيرًا. ها أنذا بعد سنواتٍ طويلةٍ أكتبُ عنك ولك في الوقت نفسه، منذُ اللحظة الأولى التي اكتشفتُ فيها صوتك لأول مرة. لقد مرّ ربعُ قرنٍ من الزمان. هل تصدق ذلك! ... مزيد من التفاصيل

علي محمد الجبري.. صاحب حمار "الثورة"!
من ظهره إلى ظهر الحمار إلى ظهر السيكل!هكذا يمكن أن تلخص مرحلة قائمة بذاتها تعني صحيفة "الثورة"، مرحلة قبل أن تنشأ مؤسسة سبأ العامة للصحافة والأنباء، كانت تصدر عن وزارة الإعلام.. وك... مزيد من التفاصيل

حكاية اسمها: فريما
"قـد كفتْنـي نظرة مـنـي إلـيـهِ = مـن بـهـائـي فـي غَداةٍ في رَواح هـامَ قـلـبـي فـي هـواهُ كـيف هامَ = راحَ روحـي فـي قفـاهُ أين راح؟ لم يفـارقْنـي خـيـالٌ منه قطٌ = لـم يـزلْ هُو... مزيد من التفاصيل

محمد المساح.. لحظة يا زمن
-1- عرفت محمد المساح أواخر صيف 1966م، في القاهرة، عند التحاقنا معًا بجامعة القاهرة، هو في كلية الآداب، قسم الصحافة، وأنا في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية. ولم تنقطع معرفتي به زميل... مزيد من التفاصيل

عندما تصافت "الخبازتان" في عدن!
(قالا، قلتي) كما يتردد في المجالس العدنية يكثر الحشوش والقالا قلتي، ولكن بصفاء قلب غالباً.. واحياناً من باب خبازة ما تحب خبازة كما يجري تداول هذه المقولة، ولها وجاهتها عندنا وعند غ... مزيد من التفاصيل

"زوربا" الصحافة اليمنية يقرر الرحيل!(2-2)
نواصل السفر بشارع القيادة إلى بيتنا "الثورة" في بيت التويتي لا بد من فاصل مناكفة مع الزرقة الذي أصبح برغم كل شيء في ما بعد جزءًا منا، لا نرتاح سوى بفواصل من حكاياته وأقاصيصه! لا بد... مزيد من التفاصيل

المساح: حياة وحيوية وإنسانية
للقدر قسوته غير المتوقعة. بالأمس قرأت للمساح في "النداء"، ولم أتصور أن مقاله سيسطر آخر علاقة له بالقلم وبالبلد الذي أحبه وعشقه، وبقرائه الكثر. تزاملت مع الفقيد في مدرسة الثورة الثا... مزيد من التفاصيل

المساح واستيقاف الزمن
محمد المساح شاب خرج منتصف الستينيات في بعثة طلابية إلى القاهرة. اندغم في الحركة الطلابية المصرية كواحد من أبناء مصر. ومحمد المساح ابن حركة القوميين العرب، الفقير إلا من النبل والقي... مزيد من التفاصيل

السعدني فقيد التمثيل والثقافة والوطنية
انتقل إلى رحاب الخالق سبحانه وتعالى، الممثل القدير صلاح السعدني، الذي لم يعقه التمثيل بالمسرح والسينما والمسلسلات، من أن يكون على درجة عالية من الثقافة والوطنية والالتزام بقضايا ال... مزيد من التفاصيل

فاضل.. أبو التعليم الجامعي في عدن
واثق من أنني مهما قلت عن الرجل فلن أوفيه حقه من التقدير والعرفان.. عبدالله فاضل فارع.. ولقد شاركت هنا فيديو يوجز محطات حياته وان كان لا يكفي، فرجل مثله ترك ابلغ الاثر في حياتنا الث... مزيد من التفاصيل

عنتر أبو "الجَلَن"!
برغم أن الحجر كان ثقيلًا، إلا أنه استطاع حلحلته من مكانه.. ما إن فعل ذلك حتى نظر الشيخ: كيف تشوف؟ ابتسم الشيخ: ما سموك عنتر إلا وهم داريين! لقب "عنتر" كان يرضيه، يعبر به عن اعتزاز ... مزيد من التفاصيل

الأنيق.. لاعبًا وإنسانًا
يأتي لاعب كرة قدم فيقنعك وأنت تشاهده لأول مرة، ثم مرات ومرات أنه فنان كأي فنان تشكيلي غنائي مصور محترف كالغابري... وكلما مر الوقت يتأكد لديك ما ذهبت إليه قناعتك... لا يهم لدى المشا... مزيد من التفاصيل

جعفر محمد سعد!
(الجريمة) وإلى متى نتجنب الخوض في قول الحقيقة؟ ما عاد للخوف مكان في قلوب دمرت وناس شردت واوطان استبيحت وخيانات سادت.. حتى ولو كان الوقت قد فات لابد ان تطلق صرخة لتحلق في فضاءات الض... مزيد من التفاصيل

الشيخ عبدالعزيز الحبيشي: رائد التنوير الثقافي ومصدر الأفكار الوطنية
غارد... تاركًا ذاكرة شعبية زاخرة بكل جميل... رحل تاركًا اليُتم لجموع شبابية كان لها الظل.. ولمجالات متعددة كان لها الراعي والحاضن. غادر في الليالي المباركة من رمضان التي أصبحت هي ا... مزيد من التفاصيل

السَّنجَم عديل البردوني!
ليس شرطًا أن يحمل الإنسان شهادة ليكون وفيًا ليس شرطًا أن ينتمي إلى قبيلة أو عائلة أو أسرة، بل إلى وطن يجمع بين دفتي كتابه كل القيم السامية.. في الواقع وهو صورة الحياة اليومية تجد أ... مزيد من التفاصيل

هائل سعيد .. كرامة المحتاجين
من رمضان إلى آخر، يزداد تهافت المتصدقين من منظمات وتجار، جماعات وأفرادًا و"هيئات ومؤسسات حكومية" للأسف على التصدق العلني، بل مع حرص على دعوة وسائل الإعلام لتصوير مشاهد تصدقهم بالفت... مزيد من التفاصيل

صنعوا من اللاشيء أشياء!
تتداخل الأصوات: يا دُب يا قصعة يا عبدالملك يا محمد عبدالكافي يا وُليد نزل شاهي يا وَلد أين الفول؟ ومن هناك البوعاني يرفع صوته بين اللحظة والأخرى: باقي نفر.. هناك كان عبدالملك خويلد... مزيد من التفاصيل

السفير أحمد الكبسي في رحاب الله
رحل الأسبوع الماضي سعادة السفير أحمد يحيى الكبسي، من جيل أبناء ثورة السادس والعشرين من سبتمبر ١٩٦٢، تبوأ مناصب عديدة، من أهمها رئاسة مجلس الشباب والرياضة، إبان حصار صنعاء. أذكر أن... مزيد من التفاصيل