طائرة حنين وأغنيتها
تعلمت حنين في سنتها الرابعة الدراسية كيف تصنعُ طائرةً من الورق، وعندما اكتملت طائرتُها الورقية؛ كَتبتْ على جناحها عبارةً مَا، فقالت لها المعلمة: "يا لها من طائرة جميلة! أرى أنَّكِ... مزيد من التفاصيل
اللغة الشعرية وخطاب الذات في «تأخذني التفاصيل»(1)
* تعيد النداء نشر قراءة نقدية كتبها المرحوم محمد ناجي أحمد عام 2017 بمناسبة صدور المجموعة الأولى للقاصة والكاتبة اليمنية الراحلة مها صلاح. ـــــــــــــ عن «دار أزمنة»... مزيد من التفاصيل
"النداء" تنعي الكاتبة مها صلاح
تنعى أسرة "النداء" ببالغ الحزن والأسى الكاتبة والقاصة مها ناجي صلاح، التي وافتها المنية صباح اليوم الاثنين. كانت الفقيدة متميزة بإبداعها الأدبي وأعمالها القيمة. وبهذا المص... مزيد من التفاصيل
مها صلاح..صوتًا لا يعوض
ببالغ الحزن والأسى، ننعي الكاتبة اليمنية المبدعة مها صلاح، التي غادرت عالمنا إثر ذبحة صدرية تاركة إرثًا أدبيًا زاخرًا بالعمق والجمال. مها صلاح، التي وُلدت في صنعاء عام 1978،... مزيد من التفاصيل
مها ناجي صلاح.. المبحرة في الإبداع والطفولة
صباح يوم الاثنين، 25 نوفمبر 2024، انتهت رحلة المبدعة الكبيرة مها ناجي صلاح، في هذه الحياة، تاركة آثارًا عميقة في مجالات الإبداع الأدبي والنشاط الاجتماعي والعمل الإداري. &nbs... مزيد من التفاصيل
مها ناجي صلاح
لماذا يا مها تصعقينني برحيلك، بينما مازلت أرتعش بحمّى فُقد أحباب كُثر رحلوا؟ لماذا يا مها يا ابنتي التي احتضنتك ورضاعتك معًا، وابتهجت عدسة كاميرتي بتصويرك وأنتِ بأربع أسنان فقط، ت... مزيد من التفاصيل
أريد أن أكتب!
تُلحُّ على عقلي رغبةٌ جارفة في البوح تصيب أصابعي بالحِكَّة. أبحث عن فضاء أبيض؛ فينخرط قلبي في الغناء، والبكاء، والألم، والضحك دُفعةً واحدةً! تنسرب الأفكار وتتوالى الكلمات ... مزيد من التفاصيل
القراءة لغة حب (3):أول الغيث دهشة!
سنواتٌ ثلاث قضتها الكاتبة سلمى لاغرولف في زيارة المدن والقرى السويدية؛ بعد أن تلقت منحةً من جمعية المعلمين الوطنية في العام 1902؛ لتؤلف كتابًا في الجغرافيا للأطفال؛ يتسم بالت... مزيد من التفاصيل
مها صلاح وقصتها "الزهرة تعبر جدارها الأخير"
"الزهرة تعبر جدارها الأخير" مجموعة قصص قصيرة للقاصة المبدعة مها صلاح. تتكون المجوعة من عشر قصص. يتألف الإصدار من تعريف بالمجموعة الواقعة في 107 صفحة. يتضمن الوصف تعريفاً بمدينة صنع... مزيد من التفاصيل
أمين - قصة قصيرة
سُمع صراخ الجارة حتى نهاية الحارة وهي تصبُّ لعناتها على من تعرف ومن لا تعرف، فقد خرجت إلى "الحوش" كعادتها عصر كل سبت لتنشر الغسيل، واستوقفتها رائحة قوية أزكمت أنفها، وقلبت معدتها... مزيد من التفاصيل
امرأة أخرى!
"هدنة غير مُعْلنة" قالت لصديقتها التي اتصلت لتسأل عن أحوالها مع زوجها: - نعيش هدنةً غير مُعلنة لا أعرف متى ستنتهي جاء صوت صديقها على الجانب الآخر: - راقبي تصرفاته لا يكون في حيات... مزيد من التفاصيل
الدلّال
يئستْ من أن تجدَ بيتاً مريحاً كما تحلم هي، تتحرى كلّ الدّلالين قبل أن يأخذوها لترى بيتاً جديداً، وتشرح لهم المواصفات التي تريدها في البيت مسبقاً، إلا أنها في كل مرة تعود خائبة الرج... مزيد من التفاصيل