انكسر ظهري
ماذا أقول؟ من أين أبدأ؟ كيف أبدأ؟ ما هو الكلام الذي سيكون بحجم الحزن؟ وأي حزن هذا الذي تستطيع التعبير عنه؟ فالحاضر الغائب كان أكبر من كل ما يدور في الخلد... اليوم أحسست بو... مزيد من التفاصيل
"بكم تبيع وطنك؟"
"في إحدى الحفلات، جلست امرأة فاتنة بجانب الكاتب الشهير جورج برنارد شو. فهمس في أذنها: "هل تقبلين أن تقضي معي ليلة مقابل مليون جنيه؟!".ابتسمت وردت في استحياء: "طبعًا، بكل سرور". ... مزيد من التفاصيل
مشروعك الخاص
عندما لاحظ محمد يونس في بلاده بنغلاديش، أعداد المتسولين عند إشارات المرور في ازدياد، أحجم عن أن يمد يده إلى أيديهم بالمال، فكر بطريقة أخرى على طريقة لا تعطه سمكة، بل علمه كيف يصطاد... مزيد من التفاصيل
هدف "ريوس"!
كنا نضحك عندما نسأل سعيد لاعب شعب صنعاء، عن كرته التي ولجت الى المرمى، يسميها ضاحكًا: "الكرة الطاحسة"! فصرنا نناديه "سعيد الطاحس". الآن نسمع عن "هدف ريوس"! ولم أفهم المعنى. والهد... مزيد من التفاصيل
الشك سمة يمنية!
تقول لفلان: كيف حالك؟ يرد لكن الشك يبدأ شغله! تقولوا أيش قصده؟ أيش يشتي؟ وإلى سوق القات وهنا تبدأ المعركة حامية الوطيس بينه وبينه "أيش قصده"! وتنتقل المعركة إلى الفراش فيتحول... مزيد من التفاصيل
عبدالواسع إذا تمشى!
يبدأ عبدالواسع نهاره عند العاشرة.. يترك بيته ويخرج راجلًا كما هي عادته كل يوم أول من يصادف أنا، يبتسم من البعيد، يقترب، يباشرني: أهلًا 0/4 أبتسم أنا وهو يضحك: كل المشاكل حق هذ... مزيد من التفاصيل
إبراهيم الذي نحت الصخر!
لا أذكر أن مصريًا واحدًا خرج من اليمن وترك وراءه ذكرى سيئة.. أبدًا... تركت مصر في وجداننا الجمعي شتلات من ورود وأزهار، حروفًا وكلمات.. في طول البلاد وعرضها تواجد المدرس المصري، ... مزيد من التفاصيل
"رمادة" علامة أصلية لا تتغير!
علي رمادة في كل زمان ومكان تصادف شخصًا يكون بمرور الوقت قاسمًا مشتركًا أعظم بين الناس...بيت الغنامي، البيت التجاري المعروف و الموغل في القدم..غالب عقلان، نعمان عقلان، عبدالعزيز ... مزيد من التفاصيل
بحاجة للحلم
نحن بحاجة إلى وطن نستطيع أن نحلم فيه ومتى ما فقد الحلم يضيع الهدف وإذا غاب الهدف تاهت القضية وحياة بدون قضية، حياة خالية من المعنى هنا يهرب منك المستقبل وتصبح لأنك بلا رؤية ول... مزيد من التفاصيل
كيف استطاع مانديلا؟
يأتي الخَلَف فيدمر ويلغي كل أثر للسلف، ويبدأ من الصفر. يأتي بعده من يأتي فيدمر ويلغي. مانديلا ذلك العظيم، بعد أن حرر بلاده من هيمنة البيض، لم يكره ولم يحقد، بل دعا الجميع إ... مزيد من التفاصيل
التربية المفقودة!
قال صاحبي وقد عاد من الأردن: يا االله والذوق، ما أروع الشباب الأردني الذي كان قائمًا على تنظيم المؤتمر. في المطار عندما طلعت إلى الطائرة صدمتني أول جملة نطقها أحد الركاب: وهذه م... مزيد من التفاصيل
الغرب.. الوجه والقفا!
الشعب السوري هو من يقرر مستقبل سوريا! هذا الكلام يشبه من يقول لابنته: سنزوجك على فلان، وهي لم تحرك حتى رأسها، ويضيف: هااا أنتي موافقة يصلحك الله. يقولون إن السكوت رضا. ماهمش ع... مزيد من التفاصيل
"النداء" نداء آخر!
لأنها آخر أضوائنا لأنها الضوء الوحيد في النفق لأنها نداؤنا جميعًا بدون استثناء، من صعدتنا حتى مهرتنا، وبينهما سقطرى المحتلة لأنها الأمل الذي نتشبث به لأنها ليس أملًا هلاميًا من... مزيد من التفاصيل
المعتز بنفسه أبدًا!
كما قالت عبير الزوقري ما فائدة القصائد والمراثي بعد أن يتوفى الإنسان؟ لماذا لا نُسمعه رأينا فيه وهو حي؟ لماذا لا نتحسس آلام الآخرين وهم أحياء؟ هل لأننا أيضًا أموات أحياء؟! سأقو... مزيد من التفاصيل
النداء حيث تسكن..
لا شيء سوى أنني أجد نفسي مدافعًا متحيزًا عن "النداء" التي لا تحتاج لمن يدافع عنها الآن أو بأثر رجعي، كانت ولاتزال تدافع عن الآخرين.. أثرت "النداء" بخطها المتميز علينا، وحتى على تو... مزيد من التفاصيل
وداعًا صديقي يحيى
فوجئت وفجعت... صورة له في صفحة الصديق المشترك خالد عطية... د. يحيى الحريبي في ذمة الله صعقت... تذكرت أن الفترة طالت من يوم آخر تواصل، يوم أن اتصل بي وكعادته: "عُبَد" هل صحيح أن ع... مزيد من التفاصيل
فارس الميدان!
قلت مرات كثيرة إن الكرة كرة القدم فن من الفنون الراقية، تقنعك بهذا لمسة من لاعب فنان... لاعب آخر يقنعك أنها سباق خيول، من لديه لياقة عالية وصل، لكنك تترك مكانك وتذهب بعيدًا، فإن... مزيد من التفاصيل
غدًا ذكرى استشهاد النبل
في ذلك النهار، 28 أغسطس 1980، توقف الزمن عند تلك الساعة التي اغتيل فيها ذلك النبل الذي يمشي على قدمين... عبدالسلام الدميني وشقيقيه عبدالله وعبدالكريم. جاء الرجل مادًا يديه للحوار... مزيد من التفاصيل
عبدالرحمن بجاش.. ابن حارة إسحاق الذي "تصنعن"!
الروائي والأديب عبدالرحمن بجاش، مدير تحرير صحيفة الثورة السابق، كاتب متخصص وصحافي من زمن الكبار وإنسان من نوعية نادرة. رضع حليب الصحافة من الاتجاهات القومية الحديثة، واصل دراسته ... مزيد من التفاصيل
شهادتي التي نلتها من أكبر جامعة يمنية
لا تخصني وحدي اقرؤوها بأفق آخر فمحتواها عظيم عظمة الرجل الشهادة الكبيرة.. نلتها شهادة من أكبر جامعة يمنية، جامعة الأب والمعلم أ.د. عبدالعزيز المقالح، ماذا يمكن لأية جامعة أن ت... مزيد من التفاصيل