اللهُ أكبرُ هانت أمَّةُ العربِ

اللهُ أكبرُ هانت أمَّةُ العربِ وعاث في أرضها صرَّافةُ الذَّهبِ وأسلمت رسنها يقتادها هملٌ من بعد ما قادت الدنيا ولم تهبِ إستبدلت قادةً كانوا ضراغمةً بقادةٍ ما رَقَوا عن مستوى ا... مزيد من التفاصيل

فوتوغراف: الناس والمدينة ... وصباح الصباح ومحلاه، وكل شيء بالكون سبح بحمد هذه الضحكة... (من وحي اغنية صبح الصباح للفنانة نجاح سلام) صنعاء 2012 [caption id="attachment_47696" alig... مزيد من التفاصيل

فن ذلك الزمان

ليس هو الحنين أبدًا.. إلى ذلك الزمان الذي مضى ولن يعود بطبيعة الحال. أتذكر.. وإذا أسعفتني الذاكرة، وأنا في قاهرة المعز، مصر عبدالناصر، حين كان يعلن عن حفلة أم كلثوم، كانت ليالي الق... مزيد من التفاصيل

رياضة حضرموت.. بين عشق الجمهور وإهمال المسؤول

لا يختلف اثنان على أن أبناء حضرموت الساحل والوادي، هم أكثر حبًا وهيامًا بالرياضة، مع تفضيلهم الواضح لرياضة كرة القدم، لنجعل حديثنا عن رياضة الساحل بحكم القرب. [caption id="attachme... مزيد من التفاصيل

نداء السلام تدين القصف الأمريكي البريطاني على اليمن

أدانت جماعة نداء السلام، القصف الأمريكي البريطاني الذي طال عدة مناطق في عدد من المحافظات اليمنية. وقالت الجماعة، في بيان صادر عنها: "إننا في جماعة نداء السلام ندين بكل شدة هذا العد... مزيد من التفاصيل

سلامٌ لصنعاء وأهلها.. سلامٌ ليمننا الحبيب

سلامٌ لصنعاء وأهلها.. سلامٌ ليمننا الحبيب أروى عثمان   [caption id="attachment_47616" align="aligncenter" width="1600"] القاع، صنعاء2009[/caption]... مزيد من التفاصيل

"النداء".. صوت الإنسان

"النداء"، هو الاسم الذي كلما سُمعته، تذكرت المخفيين قسريًا الذين لم يأبه بهم أحد سوى النداء ورئيس تحريره العزيز، الأستاذ سامي غالب. الذي كنتُ أتمنى أن يكون هذا المقال، أو بالأحرى ه... مزيد من التفاصيل

عدن تحتضن المعرض الأول للبن

تواصل اللجنة التحضيرية لإقامة المعرض الأول للبن في العاصمة عدن، أعمال التجهيزات الميدانية في موقع إقامة المعرض في ساحة عدن مول مدينة كريتر التي تحتضن الفعاليات والأنشطة المتعلقة با... مزيد من التفاصيل

قراءة في مقال للكاتب حسين الوادعي بعنوان "بين رهانين"

جاء هذا المقال -حسب الكاتب الوادعي- في إطار الجدل المستمر واللامنتهي بين الإلحاد والإيمان، كان الفيلسوف الفرنسي باسكال طرح رهانًا فلسفيًا شهيرًا هو "رهان باسكال". يقول الرهان: إنه ... مزيد من التفاصيل

مرة أخرى عن المومياوات المكتشفة

أخيرًا، وهذا ما كنا نتمناه من فترات زمنية بعيدة أن تنال المشقاص مديرية الريدة وقصيعر (شرقي حضرموت)، شيئًا من الاهتمام المطلوب في جانب البحث والتنقيب عن الآثار، وكانت أمنيتنا مبنية ... مزيد من التفاصيل

الزمن

لا جديد تحت الشمس.. مرت السنة ومر العام.. والزمن يجري في البحار والأنهار، يجري في العروق، يجري كما أراد له "رب الزمان". تلك المشيئة، وتلك الأقدار مسجلة -كما يقولون- في الأحوال. ويم... مزيد من التفاصيل

حضرموت: اكتشاف مومياوات المشقاص يفتح آفاقًا جديدة لدراسة التاريخ اليمني

الأسبوع الماضي تم الإعلان عن أول اكتشاف أثري من نوعه بمحافظة حضرموت الغنية بالنفط، شرقي اليمن. تمثل الاكتشاف بالعثور على ثلاث مومياوات قديمة تعود للقرن الـ12 قبل الميلاد، وفقًا لما... مزيد من التفاصيل

زمن لا يعود

هل يعود زمن الفرح والانشراح..؟ ذلك مرهون بمزاجية البشر.. إذا كانوا بشرًا وليسوا أدوات الرأسمالية العالمية المتوحشة، التي فشت حتى الآن. هل نأتي بأغنية "فرانك سيناترا" Stranger In Th... مزيد من التفاصيل

ساعات رفقة هلال و"النداء"

أمضيت اليوم 6 ساعات رفقة صديقي وزميلي هلال الجمرة الذي يزور القاهرة منذ حوالي الشهر. جاء في تمام الثانية بحسب موعد مضروب من مساء الخميس. شربنا القهوة قبل ان نخرج للمشي مدة ساعة. قل... مزيد من التفاصيل

حمير بدْية

بعد أن ينتهي موسم الصراب في نهاية تشرين الأول منتصف نوفمبر من كل عام، تبدأ "البَدْية" وتصبح الكدرة خالية تمامًا من الزراعة، فتبدأ الحيونات بالتجوال الحر طلبًا للحشائش وبقية الاخضرا... مزيد من التفاصيل

البعاع

حمل صغير يوزن بالريشة، وقد تغلبه في كفة الميزان. له ثغاء الطفل البشري في "المهد" الذي لم يعد يستعمل في عصر العولمة. يثغو ذلك الحمل الصغير، ينادي أمه الكسبة التي استغرقها الحشيش الأ... مزيد من التفاصيل

حسرة

ونحن نستجدي الزمن لحظة، يغافلنا في الجانب الآخر، ويجذب أحد الأصدقاء الطيبين، ويذهب به إلى الأفق البعيد. في هذه الأثناء، ننسى أننا في الزمن ولحظته المسروقة، قد ترك ذلك الإنسان الطيب... مزيد من التفاصيل

الحقُّ أعلى من ضجيجِ الحاملاتْ

مذهولةٌ هذي الجماهيرُ التي رانت على حُكَّامِها عدوى السُّباتْ إهتزَّت الدُّنيا أفاقت كلُّها لم يبق فيها نائماً غير الذَّواتْ أين الجيوشُ الساحقاتُ الماحقاتْ؟ أين اختفت دروعُكم، أين... مزيد من التفاصيل

ذات ساحة!

كيف ننجو من الضحكات والنظرات والحكايات التي يسكُبها اباؤنا والأجداد. [caption id="attachment_46796" align="alignright" width="300"] ذات صباح من صباحات صنعاء..2011[/caption] ذات ص... مزيد من التفاصيل

النداء و"القطعة الناجية"!

أن تلمس ورق الصحيفة التي كنت، ومازلت، تعمل فيها، ولو بعينيك، فمتعة لا حدود لها! منذ نحو أسبوع وأنا يوميًا أجرب هذه المتعة بفضل رسائل يومية تصلني من زميلي وصديقي طارق السامعي، مخرج ... مزيد من التفاصيل