
شل الذاكرة وسلب الهوية.. آثار اليمن بين التدمير والتفجير والتخريب والتهريب!
تتعرض آثار اليمن لمخاطر جمة، بينها التدمير والتفجير والتخريب والتهريب والنهب والإهمال والهدم، بشكل جائر، بما يمثل سلبًا للهوية الوطنية والإرث الحضاري والتاريخ العريق، وسرقة للتراث ... مزيد من التفاصيل

مهمة تاريخية إيطالية لنهب التراث اليمني
كتب الإيطالي ساندرو فولتّا، عام 1941، في مذكراته عمّا سماه تقليدًا في اليمن، مفاده أن مصطلح "إيطالي" يعني طبيبًا أو مهندسًا أو زراعيًا، "بل كل شيء يتجاوز المفاهيم البدائية للسكان... مزيد من التفاصيل

عندما تبكي حروف المسند
كنا نتبادل النظرات ولا شيء غير الصمت تخترقه بعض التنهدات التي كان يقتلعها الحزن من أعماق قلوبنا، مصحوبة بدموعٍ حرّى تحرق أوجاننا، بينما لسان الحال يقول: أنا من مات ومن مات أنالق... مزيد من التفاصيل

اليمن عارية في مراسلات كونت سويدي
يؤرخ الدكتور محمد عبدالقادر بافقيه بحساسية عالية تعقيدات البيئة اليمنية أواخر القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين، في علاقاتها المتداخلة مع المركز الأوروبي الذي حضر بكثافة عبر الم... مزيد من التفاصيل

عن «ريدان»*
توشك «ريدان» الحولية التي اقترحت إنشاءها في مؤتمر مديري الآثار الذي انعقد بالقاهرة عام 1976، والذي فيه وفد جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، وناقشت مع الباحثين المعروفين القاضي إس... مزيد من التفاصيل

د. محمد عبدالقادر بافقيه مؤرخ اليمن وأثريُّها
في مطلع العام 1975 التقيت في القاهرة الدكتور محمد عبدالقادر بافقيه، في منزل استاذي الدكتور عبدالعزيز المقالح. كان حينها -كما أظن- سفيراً لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية في مصر. ... مزيد من التفاصيل