الحاج عبدالقوي عثمان.. قصة رجل شجاع
عبدالقوي عثمان.. ثمرة حلوة في فم الكلام.. تمثال فرح وأغنية لا تنام.. مبادرة نبيلة تتقدم.. شجاعة تتكلم. هذا هو باختصار عبدالقوي عثمان كما عرفته قليلًا من قريب، وكثيرًا من بعيد. &n... مزيد من التفاصيل
في حضرة أم الدنيا
لا أتذكر أول زيارة لي لمصر، كنت لم أعِ نفسي بعد ولا العالم حولي، أو بالأصح تقسيماته الجغرافية التي تفصل بين الإنسان وأخيه، ولربما لهذا السبب عينه تداخل عليَّ مشهد الوطن، وما يمثله ... مزيد من التفاصيل
في انتظار الحرية
الوجود حرية..والحق في الحياةالحق في الحريةمطلبان أساسيان للبشرية...وبمناسبة العيد العالمي للمرأة، 8 مارس.. سنظل نطالب بالحقوق الأساسية والمدنية لكل السجناء والسجينات في الي... مزيد من التفاصيل
يا ولييييييد...
كان هذا الصوت القوي والمستعجل كالعادة يصاحبه طرق على مقبض الباب الرئيسي للبيت أسفل الدرج، كفيلًا بأن يقفز البيت كله من مكانه وقت القيلولة والدنيا هدووووء بعد الغداء "عيشة أجت" انزل... مزيد من التفاصيل
بعض من التشريعات الإلهية والدنيوية "الموجزة"
كنتُ عقدتُ العزم على الصوم بجانب الامتناع عن كل ما يفطر الصوم، عن كتابة المقالات، بخاصة السياسية منها، لكنني أردتُ أن أكتب مقالة موجزة عن "بعض من التشريعات الإلهية والدنيوية"! وبحس... مزيد من التفاصيل
كاريكاتير- الكاميرا الخفية
عبدالله القاضي فارس اللغة الذي ترجَّل
كان أول لقائي بالأستاذ الأديب والشاعر الكبير عبدالله أحمد سعيد القاضي، في العام 1993م، وتحديدًا في فترة التنسيق لمرشحي البرلمان في أول انتخابات برلمانية يمنية بعد تحقيق الوحدة اليم... مزيد من التفاصيل
فيدل القمش وابو الحسن لينين!
وأنا أشاهد علي ناصر محمد وغالب القمش في صورة تجمعهما معًا، خطر في بالي أولاد جيران صاحبنا اليافعي في قرية منسية خلال ذروة انتشار الماركسية نهاية الثمانينات. كان أحدهم يُلقب بـ"ليني... مزيد من التفاصيل
نجلاء شمسان
ومن ينسى إذا كان النسيان نفسه لا ينسى؟ من المناضلات النسويات مع انبلاج نور نهضة التطوير والتصوير، من الناشطات البارزات في مجالات اقتحام الحياة العامة والإعلان على الملأ: نحن هنا.. ... مزيد من التفاصيل
أضغاثُ أحلام
بعدما أخذت ما أحتاج إليه من الخضار، نقدت المحاسب ورقتين من فئة الألف ريال، في طريقهما إلى الاهتراء. فأعاد لي ورقة من فئة خمسمائة ريال وورقتين من فئة المائة ريال وحبتي شوكولاته صغير... مزيد من التفاصيل
كاريكاتير- وعود
الموت؛ فنان يطرز أرواح المبدعين في البلاد غير السعيدة!(2-4)
في السابع من فبراير 2013، توفي بمستشفى مصافي عدن الفنان الكبير محمد مرشد ناجي، عن 83 عامًا، الذي عمل لأكثر من ستة عقود على التأصيل للفن اليمن بكل ألوانه، وغنى لمعظم شعرائه الرواد، ... مزيد من التفاصيل
أبطالي الطليعيون!
كانت البطولة لدى أطفال السبعينيات في مدينة تعز، تعني معلمين ومعلمات عربًا، مصريين وشوام (سوريين وفلسطينيين)، ونجوم ونجمات إذاعة تعز وأبطال السينما الهندية ونجوم كرة القدم في أندي... مزيد من التفاصيل
محمية شرمة جوهرة وحاطها الإهمال
لا أنكر أني أفرح فرحًا كبيرًا، فرحًا لا يضاهى، عندما ألاقي دعوة أو يتم التنسيق بيني وبين أصدقائي للذهاب لزيارة محمية شرمة بمديرية الديس الشرقية محافظة حضرموت. فكل دعوة وتن... مزيد من التفاصيل
من أجل إعلام قائم على مساواة النوع الاجتماعي ومستقبل عادل للجميع
طالب الاتحاد الدولي للصحفيين،الخميس، بإعلام قائم على مساواة النوع الاجتماعي من أجل مستقبل عادل للجميع ومجتمع خالٍ من كراهية النساء والتحيز الجنسي. وقال في بيان له، ب... مزيد من التفاصيل
مناقشة مقال القاضي عبدالعزيز البغدادي: "عن أي ثورة نتحدث؟"
ردًا على مقال القاضي عبدالعزيز البغدادي صديقي الأعز الذي نشرته "صحيفة الشورى" الإلكترونية يوم الثلاثاء 4 مارس 2025م، تحت عنوان "عن أي ثورة نتحدث؟"، تناول فيه موضوع ثورة 11 فبراير 2... مزيد من التفاصيل
ضعف القمة وتغول إسرائيل
القمة العربية اختزلت منذ البدء في دول الخليج التي تربطها علاقات متينة بأمريكا، والتي لا تستطيع تجاوز إرادتها، وسمت اجتماعها باللقاء التشاوري، والأخوي؛ بمعنى أن ما ستخرج به ليس إلا ... مزيد من التفاصيل
مشروع مطعم خمس خوات يطرد موظفتين طالبن بحقوقهما
وجه مدير فرع صندوق رعاية وتأهيل المعاقين في تعز، صبري المعمري، شكوى رسمية إلى مدراء عموم الصناعة والشؤون الاجتماعية وحقوق الإنسان بالمحافظة، بشأن استغلال وتمييز ضد فتاتين من ذوات ا... مزيد من التفاصيل
يوميات البحث عن الحرية.. عن أي ثورة نتحدث؟! (3 - 3)
في صحيفة "النداء" بتاريخ 27/2/2025، رد صديقي العزيز الأستاذ حسن الدولة، على مقالي الأسبوعي "يوميات البحث عن الحرية: عن أي ثورة نتحدث (2)"، المنشور في صحيفة "صوت الشورى"، بتاريخ 25/... مزيد من التفاصيل
كبرنا
إحدى لوحاتي الزيتية. كبرنا وصارت جل أحلامنا أن ننام بهدوء بدون ضجيج القلب والتفكير. كبرنا لدرجة أن النوم أصبح مكافأة لا عقابًا كما كنا أطفالًا. كبرنا وأصبحنا نفرح بصمت ونبكي بصم... مزيد من التفاصيل