لا يجد المرء المتابع أوجه إختلاف كبير، بين مضمون ما يبث الصهيوني أفيخاي أدرعي، في تغريداته وتسجيلاته الموجهة، ومحتوى القراءات التحليلية التي ينفثها نفر من المثقفين العرب، فيما يخص القضية الفلسطينية، وحق مقاومة الإحتلال، غير أنه يجد الفرق واضح جداً في إجادة لغة التخاطب، فعلامات الضعف بادية في نطق الأول، رغم سعيه لتقويم لسانه، كي ينجح في توصيل رسائله، فيما الطرف الآخر الفصيح يجمله ويكمله!؟
افيخاي بالعربي!
2024-10-21